قصّة تلاعبت بخيوط المشاعر حتّى استقرّت في النّهاية على لحظات من جمال
بوركت
تقديري وتحيّتي
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قصّة تلاعبت بخيوط المشاعر حتّى استقرّت في النّهاية على لحظات من جمال
بوركت
تقديري وتحيّتي
قصة جميلة عامرة بالمشاعر كحديقة مليئة بالورود
شكرا لك اختي
بوركت
نص رومانسي فيه من جمال السرد وعذوبة المشاعر الكثير
وأن كنت أتمنى أن لا تكون هذه المشاعر كلها من أجل الهدية
التي لولاها لشعرت بالأحباط والحزن.
جذبني أسلوبك الشيق للمتابعة حتى النهاية
تحياتي وودي.