قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
أعانكط الله ايها الحبيب
ما ابقيت من شئ يلوك الجسد
ويستنزف الصحة الا وجئته لذاتك
وما يزيد الألم هو عدم حصولبك على جواب لما تريد " ضالتك "
متعك الله بما تحب
فإنْ جاءَ يومًا رسولَ الخوالي ؛ لينشُدَ عنّيَ فيمَ انشغالي
فَرُشُّوا بِعطرٍ و وردٍ و زهرٍ ؛ لعلّ الرسولَ الحبيبُ الموالي
وهاتوا بعرشٍ وثيرٍ فـخِلِّي ؛ تعوَّدَ دهرًا حياة الدلال
وسيروا برفقٍ و لُطْفٍ خَفِيٍّ ؛ وحَذْرًا عليهِ كمن لا يبالي
أشيروا إليهِ بقبري فإنِّي ؛ كتبْتُ عليهِ الأخير ارتجالي :
صَحِبْتُ الجَوَى و النَّوى وابتهالي ؛ وهَجرًا وبينًا وقدْ رَقَّ حالي
فما فارقوني وقدْ دفنوني ؛ وَمِتُّ جوابًا وعاشَ سؤالي
رغم أنهما بيتان لكنهما جمعا كل مايحزن القلب ويفاقم الهم
شكرا لك