نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أعانكط الله ايها الحبيب
ما ابقيت من شئ يلوك الجسد
ويستنزف الصحة الا وجئته لذاتك
وما يزيد الألم هو عدم حصولبك على جواب لما تريد " ضالتك "
متعك الله بما تحب
فإنْ جاءَ يومًا رسولَ الخوالي ؛ لينشُدَ عنّيَ فيمَ انشغالي
فَرُشُّوا بِعطرٍ و وردٍ و زهرٍ ؛ لعلّ الرسولَ الحبيبُ الموالي
وهاتوا بعرشٍ وثيرٍ فـخِلِّي ؛ تعوَّدَ دهرًا حياة الدلال
وسيروا برفقٍ و لُطْفٍ خَفِيٍّ ؛ وحَذْرًا عليهِ كمن لا يبالي
أشيروا إليهِ بقبري فإنِّي ؛ كتبْتُ عليهِ الأخير ارتجالي :
صَحِبْتُ الجَوَى و النَّوى وابتهالي ؛ وهَجرًا وبينًا وقدْ رَقَّ حالي
فما فارقوني وقدْ دفنوني ؛ وَمِتُّ جوابًا وعاشَ سؤالي
رغم أنهما بيتان لكنهما جمعا كل مايحزن القلب ويفاقم الهم
شكرا لك