عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أعانكط الله ايها الحبيب
ما ابقيت من شئ يلوك الجسد
ويستنزف الصحة الا وجئته لذاتك
وما يزيد الألم هو عدم حصولبك على جواب لما تريد " ضالتك "
متعك الله بما تحب
فإنْ جاءَ يومًا رسولَ الخوالي ؛ لينشُدَ عنّيَ فيمَ انشغالي
فَرُشُّوا بِعطرٍ و وردٍ و زهرٍ ؛ لعلّ الرسولَ الحبيبُ الموالي
وهاتوا بعرشٍ وثيرٍ فـخِلِّي ؛ تعوَّدَ دهرًا حياة الدلال
وسيروا برفقٍ و لُطْفٍ خَفِيٍّ ؛ وحَذْرًا عليهِ كمن لا يبالي
أشيروا إليهِ بقبري فإنِّي ؛ كتبْتُ عليهِ الأخير ارتجالي :
صَحِبْتُ الجَوَى و النَّوى وابتهالي ؛ وهَجرًا وبينًا وقدْ رَقَّ حالي
فما فارقوني وقدْ دفنوني ؛ وَمِتُّ جوابًا وعاشَ سؤالي
رغم أنهما بيتان لكنهما جمعا كل مايحزن القلب ويفاقم الهم
شكرا لك