قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
إن حضارة و رقي الإنسان لا يبنى بالأحلام و لا بالتمنّي. و إنّما هي معركة و ثورة على الأعراف و التقاليد التي تكبّل يد الإنسان و تشلّ عقله ! لكن يبقى السؤال من يقود القاطرة، أهو المفكر ؟ أم السياسي ؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي
بالأمس كان المفكر يقود الحزب السياسي و كان على صلة دائمة بالجمهور، أما الآن فصار التاجر في كل شيء من يترأس الأحزاب السياسية و يبيع و يشتري في الناس ! و انزوى المفكر بعيدا عن اللعبة( بقصد أو بغير قصد) و ترك المجال فارغا، هذا إذا لم يقايض بفكره متعاع الحياة الدنيا و سخّر قلمه للسياسي التاجر.
هي فعلا معادلة صعبة و يبدو حلّها عسير في مجتمعاتنا التي تفشت فيها كل مظاهر الفساد. من أين نبدأ ؟ لا أدري....
تحاياي أديبنا الراقي و مفكرنا المبدع خليل حلاوجي و بالغ تقديري.
سيرة في استجواب ، بطلها مأساوي يحيل على الضائعين في أمة الضياع في زمن الجور والتعدي
أو هي فصل من مسرحية عبثية :
فيها - على كثافتها واختزالها - بعض جنون نيتشه ، وبعض عبقرية المعري، وكثير من عبث ما بعد الحربين الأوربيتين
حبذا شاعري الرائع لو تبادر إلى :
-الإدغام استجابة للمماثلة في ( عن من ...عمَّن )
- العادات والتقاليد والأعراف حين جمعهم الظلم تحت راية الأنانية
العادات والتقاليد والأعراف ، جمع لغير العاقل..وتبعا لذلك يكون حق الضمير العائد عليها هاء المؤنث المفرد ( جمعها )
تحيتي للفكر الموسوعي يتأطر أدبا
تحيتي صديقي خليل