اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
إن حضارة و رقي الإنسان لا يبنى بالأحلام و لا بالتمنّي. و إنّما هي معركة و ثورة على الأعراف و التقاليد التي تكبّل يد الإنسان و تشلّ عقله ! لكن يبقى السؤال من يقود القاطرة، أهو المفكر ؟ أم السياسي ؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي
بالأمس كان المفكر يقود الحزب السياسي و كان على صلة دائمة بالجمهور، أما الآن فصار التاجر في كل شيء من يترأس الأحزاب السياسية و يبيع و يشتري في الناس ! و انزوى المفكر بعيدا عن اللعبة( بقصد أو بغير قصد) و ترك المجال فارغا، هذا إذا لم يقايض بفكره متعاع الحياة الدنيا و سخّر قلمه للسياسي التاجر.
هي فعلا معادلة صعبة و يبدو حلّها عسير في مجتمعاتنا التي تفشت فيها كل مظاهر الفساد. من أين نبدأ ؟ لا أدري....
تحاياي أديبنا الراقي و مفكرنا المبدع خليل حلاوجي و بالغ تقديري.
سيرة في استجواب ، بطلها مأساوي يحيل على الضائعين في أمة الضياع في زمن الجور والتعدي
أو هي فصل من مسرحية عبثية :
فيها - على كثافتها واختزالها - بعض جنون نيتشه ، وبعض عبقرية المعري، وكثير من عبث ما بعد الحربين الأوربيتين
حبذا شاعري الرائع لو تبادر إلى :
-الإدغام استجابة للمماثلة في ( عن من ...عمَّن )
- العادات والتقاليد والأعراف حين جمعهم الظلم تحت راية الأنانية
العادات والتقاليد والأعراف ، جمع لغير العاقل..وتبعا لذلك يكون حق الضمير العائد عليها هاء المؤنث المفرد ( جمعها )
تحيتي للفكر الموسوعي يتأطر أدبا
تحيتي صديقي خليل