عتبات

أمسكت بإتقان بأنفاس القارئ حتّى النّهاية المفاجئة الجميلة!
قصّة رائعة بطرقها لفكر المراهقة المنجرف وراء الرّغبات الجسديّة دون إعمال للمنطق.
صوّرت المواقف تصويرا مدهشا وجاذبا
بوركت
تقديري وتحيّتي

أخت كاملة

تبحث عن الحب لكنها تسير وراءه بطريقة خاطئة.
أشكرك أختي على مرورك المحفز دائما.
مودتي

لست أدري أخي الكريم محمد، فموضوعك هذا يجرّني و يحيلني على موضوع جراحة التجميل التي أصبح همّ النساء و كثير من الرجال في يومنا هذا ! فالكل يبحث و يجري وراء الجمال الخارجي و تحقيق التناسق والتوازن للجسم ليبدو كأنه طائر الطاووس، في حين أن القليل من يَهْتَمُّ للأخلاق و القيّم التي تحقق للإنسان إنسانيته .
نص يسلط الضوء على زيف المظاهر، فالمرء الحصيف دائما يكتشف ذاته و يُطورها، و يُطهّرها من عيوبها و قصورها. فالجمال الحقيقي يكمن في جمال الروح.

دائما تمنحنا متعة القراءة بنصوصك المتميزة بقوة الحبكة و جمال المبنى و عمق المعنى.
نقول لك شكرا أديبنا القدير محمد الشرادي، تحاياي و تقديري

أخ سهيل

من يجري خلف الحب الغرائزي لا يجني سوى الكارثة.
جرت خلفه باستعراض شبقي ...خليع...فجنت الصمة المؤلمة.
تحياتي

أنماط تعليمية حقيرة تدير رؤوس المراهقين لما لا خير في نعلمه في غير وقته وتدمرهم

قصة جميلة أخي

شكرا لك

بوركت

أي هوس أصابها بموضوع أتى في أزمة عمر وفكر فآتى أكله تضييعا
قص ماتع ونص تجلى فيه تمكنك من فكرتك وائتلقت مهارتك السردية في تصوير مشهدي مدهش وتشويق يمتاز به حرفك

دمت مبدعنا بألق

تحاياي

أنماط تعليمية حقيرة تدير رؤوس المراهقين لما لا خير في نعلمه في غير وقته وتدمرهم

قصة جميلة أخي

شكرا لك

بوركت

أهلا اختي نداء

صحيح ما ذهبت إليه أختي ليت الأمر يتغير في منهاجنا التعليمية
تحياتي

أي هوس أصابها بموضوع أتى في أزمة عمر وفكر فآتى أكله تضييعا
قص ماتع ونص تجلى فيه تمكنك من فكرتك وائتلقت مهارتك السردية في تصوير مشهدي مدهش وتشويق يمتاز به حرفك

دمت مبدعنا بألق

تحاياي

أهلا أختي ربيحة
أشكرك على هذا المرور الجميل تحياتي.