سامي الحاج دحمان - الشعر الفصيح

و أنا أطبع على جبين علمك و حلمك قبلة

ممتن و أكثر استاذي سدد الله رميك و أثابك و جازاك عنا خير الجزاء

قِبلة الأحرار

أصبحنا أسرى في الدار ..... أو أغرابا في الأمصار

هُجِّرْنا قسرا قُتِّلْنا ..... خُيِّرْنا كي لا نختار

كأني بالعجز فيه ضعف صياغة المعنى , إذ كيف نخيّر كي لا نختار ؟ فيها إبخام , ربما لو قلت مثلا : و اختاروا كيلا نختار

هنا ذكرت خيرنا كي لا نختار للإبراز واقع الإكراه و التضييق و واقع المفارقة كأن يخير شخص بين أن يقتل شنقا أو رميا بالرصاص

أورد اقتراحا آخر و في كل الأحوال لك سديد النظر في اختيار الأنسب

فيصبح البيت

هُجِّرْنا قسرا قُتِّلْنا ..... حُمِّلنا كل الأوزار

تعديل جيد و بيت حركي تصويري , و فقْتَ باستعماله .
عربيٌّ قُدَّتْ أوطاني ..... منْ قِبلة كلِّ الأحْرار

نَبْتٌ في أرض طيبة ..... يتعايش فيها الأخيار

حتى أُلْقِيَ فيها يوما .... وحش دمويٌّ مكّار

صهيونيٌّ يقتل حتّى ..... طفْلا من نسْل الأشجار

حاصر دمّر أوْغل فينا .... قتْلا كيْ يجْثُمَ في الدّار

واجْتَثَّ قرانا و سقانا ..... كأس الغربة و الإقرار

مُسْتثْنَى مِنْ أهْلِي قَرَّتْ ..... برحيلي عيْنُ الأشْرار

أمسيت بلا وطن مَيْتًا ..... يسْعى تقذفه الأقدار

أرى أن الأقدار أقوى من الأطوار

يتجرّعُ كأسا فارغة ..... يجْتَرُّ ثوانٍ منْ نار

التعبير في العجز جميل و الصورة جديدة , لكن الثواني قصيرة رغم أننا يمكن اعتبارها اسم جنس للزمن أو جزء من كل , لكن يمكن أن تقول : يجتر زمانا من نار , أو يجتر شواظا من نار ؛ و يبقى التصوير جميلا و المعنى لا يمس .


اختيار الثواني للمبالغة في تصوير ثقل المعاناة و لك سديد النظر مرني أستبدلها باي مفردة شئت
لا ليل يُخْفِي حُرْقتهُ ..... يتحسَّسُ في وضح نهار
لكن اختيار " ثوانٍ " يوجب عليك إثبات الياء في آخرها لأنها في حالة النصب , و تبقى أقل استيعابا للمعنى .. هذا رأيي و لك الخيار .
لا إِلْفٌ أشْكوه زمانا ...... أتوجَّس منْ يوم هار

يتجهَّمُني حتى طيْفٌ ..... عافتْني حتّى الأطيار

يشْتدّ إلى الأهل حنيني .... تحجبني عنهم أسوار

سأشُدُّ رحالي يا بلدي ..... سأُجَدِّف رغم الإعصار

أستلُّ مِنَ الغرْبة عزْما .... كيْ يكْبُر فيَّ الإصْرار

لن أُسْلِمَ حقِّي فطريقي ..... يسْلُكُه كُلُّ الأحْرار


بارك الله فيك استاذي الدكتور أحمد

عطرت قلبي بالسرور عطر الله قلبك بالإيمان و ألهمك اليقين

محبتي و تقديري

هاتها كاملة بعد أن تعدل ما تريد لأَراها جميعا نظرة أخيرة .

أنتظرك .

هاتها كاملة بعد أن تعدل ما تريد لأَراها جميعا نظرة أخيرة .

أنتظرك .

قِبلة الأحرار

أصبحنا أسرى في الدار ..... أو أغرابا في الأمصار

هُجِّرْنا قسرا قُتِّلْنا ..... حُمِّلنا كل الأوزار

عربيٌّ قُدَّتْ أوطاني ..... منْ قِبلة كلِّ الأحْرار

نَبْتٌ في أرض طيبة ..... يتعايش فيها الأخيار

حتى أُلْقِيَ فيها يوما .... وحش دمويٌّ مكّار

صهيونيٌّ يقتل حتّى ..... طفْلا من نسْل الأشجار

حاصر دمّر أوْغل فينا .... قتْلا كيْ يجْثُمَ في الدّار

واجْتَثَّ قرانا و سقانا ..... كأس الغربة و الإقرار

مُسْتثْنَى مِنْ أهْلِي قَرَّتْ ..... برحيلي عيْنُ الأشْرار

أمسيت بلا وطن مَيْتًا ..... يسْعى تقذفه الأقدار

يتجرّعُ كأسا فارغة ..... يجْتَرُّ زمانا منْ نار

لا ليل يُخْفِي حُرْقتهُ ..... يتحسَّسُ في وضح نهار

لا إِلْفٌ أشْكوه زمانا ...... أتوجَّس منْ يوم هار

يتجهَّمُني حتى طيْفٌ ..... عافتْني حتّى الأطيار

يشْتدّ إلى الأهل حنيني .... تحجبني عنهم أسوار

سأشُدُّ رحالي يا بلدي ..... سأُجَدِّف رغم الإعصار

أستلُّ مِنَ الغرْبة عزْما .... كيْ يكْبُر فيَّ الإصْرار

لن أُسْلِمَ حقِّي فطريقي ..... يسْلُكُه كُلُّ الأحْرار


ممتن و أكثر استاذي الدكتور أحمد

شكر الله لك و وفقك لكل خير


محبتي و تقديري

قِبلة الأحرار

أصبحنا أسرى في الدار ..... أو أغرابا في الأمصار

هُجِّرْنا قسرا قُتِّلْنا ..... حُمِّلنا كل الأوزار

عربيٌّ قُدَّتْ أوطاني ..... منْ قِبلة كلِّ الأحْرار

نَبْتٌ في أرض طيبة ..... يتعايش فيها الأخيار

حتى أُلْقِيَ فيها يوما .... وحش دمويٌّ مكّار

صهيونيٌّ يقتل حتّى ..... طفْلا من نسْل الأشجار

حاصر دمّر أوْغل فينا .... قتْلا كيْ يجْثُمَ في الدّار

واجْتَثَّ قرانا و سقانا ..... كأس الغربة و الإقرار

مُسْتثْنَى مِنْ أهْلِي قَرَّتْ ..... برحيلي عيْنُ الأشْرار

أمسيت بلا وطن مَيْتًا ..... يسْعى تقذفه الأقدار

يتجرّعُ كأسا فارغة ..... يجْتَرُّ زمانا منْ نار

لا ليل يُخْفِي حُرْقتهُ ..... يتحسَّسُ في وضح نهار

لا إِلْفٌ أشْكوه زمانا ...... أتوجَّس منْ يوم هار

يتجهَّمُني حتى طيْفٌ ..... عافتْني حتّى الأطيار

يشْتدّ إلى الأهل حنيني .... تحجبني عنهم أسوار

سأشُدُّ رحالي يا بلدي ..... سأُجَدِّف رغم الإعصار

أستلُّ مِنَ الغرْبة عزْما .... كيْ يكْبُر فيَّ الإصْرار

لن أُسْلِمَ حقِّي فطريقي ..... يسْلُكُه كُلُّ الأحْرار


ممتن و أكثر استاذي الدكتور أحمد

شكر الله لك و وفقك لكل خير


محبتي و تقديري

لا يسعني إلا التصفيق و الإعجاب ...


بمكنك نشرها , على أن تذكر في الأعلى أبيات السؤال ثك تقول الجواب : ثم تضع قصيدتك .

لك تحياتي ...

لا يسعني إلا التصفيق و الإعجاب ...


بمكنك نشرها , على أن تذكر في الأعلى أبيات السؤال ثك تقول الجواب : ثم تضع قصيدتك .

لك تحياتي ...

شكر الله لك

ممتن و أكثر أستاذي

أكرمتني و أدخلت السرور على قلبي عطر الله قلبك بالإيمان و ألهمك اليقين



تم النشر على الرابط التالي

https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=77318


محبتي و تقديري

التمرين الثالث



شطّر عشرة أبيات من قصيدة د. سمير العمري تدللي :


خَطَرَتْ عَلَى قَلْبِي فَقُلْتُ لَهَا: اعْتَلِـي
وَتَـــدَلَّـــلِــــي مَــــــــــا شِـــــئْـــــتِ أَنْ تَــتَـــدَلَّـــلِـــي
وَتَـــجَـــوَّلِـــي بَــــيـــــنَ الـــكَـــوَاكِـــبِ نَـــجْـــمَـــةً
وَتَـسَــلَّــلِــي فِـــــــي الــقَــلْـــبِ بَـــــــدْرَ تَــبَـــتُّـــلِ
وَتَــصَــوَّرِي مَــــا رَاقَ مِـــــنْ قَــوْلِـــي هَـــــوَى
وَتَــسَــوَّرِي مِــحْــرَابَ صَـمْـتِــيَ مِــــنْ عَــــلِ
إِنِّـــــــــــي بِــــإِبْــــرِيــــقِ الـــمَـــحَـــبَّـــةِ أَحْــــتَــــسِــــي
جَــدْبَ المَشَـاعِـرِ فِــي القُـلُـوبِ الـعُـذَّلِ
وَأَلُــــوكُ مِــــنْ هَــــرَجِ الــحَــوَادِثِ بَـاسِــمًــا
جَــنَـــفَ الـــــوَرَى وَأَغُـــــضُّ عَــمَّـــنْ يَـأْتَــلِــي
مَـا انْفَـكَّ يَمْنَعُنِـي الـتَّـوَرُّعُ فِــي الـجَـوَى
حَــتَّـــى جَـنَــيــتُ عَــلَـــى غَــرِيـــبِ الـمَــنْــزِلِ
أَسْــعَــى بِـأَجْـنِـحَـةِ الـخَـيَــالِ إِلَــــى غَـــــدِي
وَأُعِـــيــــدُ مِــــــــنْ ذِكْــــــــرَى الــــزَّمَــــانِ الأَوَّلِ
زَمَــــــــــنٌ بِــــــــــهِ خَـــلّـــفْــــتُ أَيَّــــــــــامَ الـــصِّــــبَــــا
وَتَـــــرَكْـــــتُ طِـــــيـــــبَ تَــهَــلُّـــلِـــي وَتَـــأَثُّــــلِــــي
.................................................. .................
.................................................. ................
سَــــــأَظَــــــلُّ أَحْــــــفَــــــظُ لِــلــمَــحَـــبَّـــةِ ذِمَّــــــــــــةً
تُــقْــصِــي عَــــــنِ الــوَاشِــيـــنَ كُـــــــلَّ مُـــؤَمَّــــلِ
لَـــــوْ جِـئْـتِـنِــي لَـفَـتَــحْــتُ جَـــنَّـــةَ مُـهْـجَــتِــي
وَلَـقُـلْـتُ: يَـــا نَـفْــسُ اطْـمَـئِـنِّـي وَادْخُــلِــي




معكم خمسة أيام من تاريخه ..

شكرا أستاذي الدكتور أحمد لإتاحة الفرصة

اقتبست من قصيدة الدكتور سمير العمري الأبيات التي سأحاول تشطيرها بحسب ما بلغ إليه فهمي من خلال استقرائي لها

ما أورده باللون الأحمر بين قوسين هو من نضمي و ما أورده باللون الأزرق هي أبيات قصيدة تدللي الأصلية


خطَرَتْ عَلَى قَلْبِي فَقُلْتُ لَهَا: اعْتَلِـي ..... (و تيممي وصلي و لا تتحولي ( و تجملي بالوصل لا تزيلي ) )

(و تنعمي بتزلفي و تشوفي )..... وَتَـــدَلَّـــلِــــي مَــــــــــا شِـــــئْـــــتِ أَنْ تَــتَـــدَلَّـــلِـــي

وَتَـــجَـــوَّلِـــي بَــــيـــــنَ الـــكَـــوَاكِـــبِ نَـــجْـــمَـــةً ..... (نعم العروج إلى المقام الأمثل)

(و استيقني أني مسافة عاشق) ..... وَتَـسَــلَّــلِــي فِـــــــي الــقَــلْـــبِ بَـــــــدْرَ تَــبَـــتُّـــلِ

وَتَــصَــوَّرِي مَــــا رَاقَ مِـــــنْ قَــوْلِـــي هَـــــوَى ..... (إني انتظمت حروف قول مجمل)

(فإن انتبهت من الحروف فأقبلي) ..... وَتَــسَــوَّرِي مِــحْــرَابَ صَـمْـتِــيَ مِــــنْ عَــــلِ

إِنِّـــــــــــي بِــــإِبْــــرِيــــقِ الـــمَـــحَـــبَّـــةِ أَحْــــتَــــسِــــي ..... (عذب الأماني من خرير الجدول )

(تسّاقط الخطرات كي يروي الهوى) ..... جَــدْبَ المَشَـاعِـرِ فِــي القُـلُـوبِ الـعُـذَّلِ

وَأَلُــــوكُ مِــــنْ هَــــرَجِ الــحَــوَادِثِ بَـاسِــمًــا ..... (صلفا تأبط حبة من حنظل)

(و أهز جذع الصبر حتى أتقي) ..... جَــنَـــفَ الـــــوَرَى وَأَغُـــــضُّ عَــمَّـــنْ يَـأْتَــلِــي

مَـا انْفَـكَّ يَمْنَعُنِـي الـتَّـوَرُّعُ فِــي الـجَـوَى ..... (فإن اقترفت الحزن لا تتحللي ( حتى اقترفت الحزن دون توسلي ) )

(لم أتخذ سربا (لم أنتحل سببا ) ( لم أنتهج هربا ) أسافر في دمي ) ..... حَــتَّـــى جَـنَــيــتُ عَــلَـــى غَــرِيـــبِ الـمَــنْــزِلِ

أَسْــعَــى بِـأَجْـنِـحَـةِ الـخَـيَــالِ إِلَــــى غَـــــدِي ..... (و أغذ عزمي نحو أفق أفضل)

(سأمر عبر مسافتي لحصافتي) ...... وَأُعِـــيــــدُ مِــــــــنْ ذِكْــــــــرَى الــــزَّمَــــانِ الأَوَّلِ

زَمَــــــــــنٌ بِــــــــــهِ خَـــلّـــفْــــتُ أَيَّــــــــــامَ الـــصِّــــبَــــا ..... (ترنو إلى توليف يوم أجمل)

(راودت عن بضع عجاف خيبتي ( راودتني عني لأفطم خيبتي ) ) ..... وَتَـــــرَكْـــــتُ طِـــــيـــــبَ تَــهَــلُّـــلِـــي وَتَـــأَثُّــــلِــــي

.................................................. .................
.................................................. ................

سَــــــأَظَــــــلُّ أَحْــــــفَــــــظُ لِــلــمَــحَـــبَّـــةِ ذِمَّــــــــــــةً ......( تسعى بها النسمات حين تحن لي )

(و سيحلب النسيان ضرع مذمة ) ..... تُــقْــصِــي عَــــــنِ الــوَاشِــيـــنَ كُـــــــلَّ مُـــؤَمَّــــلِ

لَـــــوْ جِـئْـتِـنِــي لَـفَـتَــحْــتُ جَـــنَّـــةَ مُـهْـجَــتِــي ..... (فتهيئي علّ الضبابة تنجلي )

(لسكبت من روح اليقين لمن يلي) .... وَلَـقُـلْـتُ: يَـــا نَـفْــسُ اطْـمَـئِـنِّـي وَادْخُــلِــي


أرجو أن أكون وفقت في استقراء رائعة الدكتور العمري

شكرا أستاذي الدكتور أحمد ألف مرة و كل مرة



محبتي و تقديري

شكرا أستاذي الدكتور أحمد لإتاحة الفرصة

اقتبست من قصيدة الدكتور سمير العمري الأبيات التي سأحاول تشطيرها بحسب ما بلغ إليه فهمي من خلال استقرائي لها

ما أورده باللون الأحمر بين قوسين هو من نضمي و ما أورده باللون الأزرق هي أبيات قصيدة تدللي الأصلية


خطَرَتْ عَلَى قَلْبِي فَقُلْتُ لَهَا: اعْتَلِـي ..... (و تيممي وصلي و لا تتحولي ( و تجملي بالوصل لا تزيلي ) )

(و تنعمي بتزلفي و تشوفي )..... وَتَـــدَلَّـــلِــــي مَــــــــــا شِـــــئْـــــتِ أَنْ تَــتَـــدَلَّـــلِـــي

وَتَـــجَـــوَّلِـــي بَــــيـــــنَ الـــكَـــوَاكِـــبِ نَـــجْـــمَـــةً ..... (نعم العروج إلى المقام الأمثل)

(و استيقني أني مسافة عاشق) ..... وَتَـسَــلَّــلِــي فِـــــــي الــقَــلْـــبِ بَـــــــدْرَ تَــبَـــتُّـــلِ

وَتَــصَــوَّرِي مَــــا رَاقَ مِـــــنْ قَــوْلِـــي هَـــــوَى ..... (إني انتظمت حروف قول مجمل)

(فإن انتبهت من الحروف فأقبلي) ..... وَتَــسَــوَّرِي مِــحْــرَابَ صَـمْـتِــيَ مِــــنْ عَــــلِ

إِنِّـــــــــــي بِــــإِبْــــرِيــــقِ الـــمَـــحَـــبَّـــةِ أَحْــــتَــــسِــــي ..... (عذب الأماني من خرير الجدول )

(تسّاقط الخطرات كي يروي الهوى) ..... جَــدْبَ المَشَـاعِـرِ فِــي القُـلُـوبِ الـعُـذَّلِ

وَأَلُــــوكُ مِــــنْ هَــــرَجِ الــحَــوَادِثِ بَـاسِــمًــا ..... (صلفا تأبط حبة من حنظل)

(و أهز جذع الصبر حتى أتقي) ..... جَــنَـــفَ الـــــوَرَى وَأَغُـــــضُّ عَــمَّـــنْ يَـأْتَــلِــي

مَـا انْفَـكَّ يَمْنَعُنِـي الـتَّـوَرُّعُ فِــي الـجَـوَى ..... (فإن اقترفت الحزن لا تتحللي ( حتى اقترفت الحزن دون توسلي ) )

(لم أتخذ سربا (لم أنتحل سببا ) ( لم أنتهج هربا ) أسافر في دمي ) ..... حَــتَّـــى جَـنَــيــتُ عَــلَـــى غَــرِيـــبِ الـمَــنْــزِلِ

أَسْــعَــى بِـأَجْـنِـحَـةِ الـخَـيَــالِ إِلَــــى غَـــــدِي ..... (و أغذ عزمي نحو أفق أفضل)

(سأمر عبر مسافتي لحصافتي) ...... وَأُعِـــيــــدُ مِــــــــنْ ذِكْــــــــرَى الــــزَّمَــــانِ الأَوَّلِ

زَمَــــــــــنٌ بِــــــــــهِ خَـــلّـــفْــــتُ أَيَّــــــــــامَ الـــصِّــــبَــــا ..... (ترنو إلى توليف يوم أجمل)

(راودت عن بضع عجاف خيبتي ( راودتني عني لأفطم خيبتي ) ) ..... وَتَـــــرَكْـــــتُ طِـــــيـــــبَ تَــهَــلُّـــلِـــي وَتَـــأَثُّــــلِــــي

.................................................. .................
.................................................. ................

سَــــــأَظَــــــلُّ أَحْــــــفَــــــظُ لِــلــمَــحَـــبَّـــةِ ذِمَّــــــــــــةً ......( تسعى بها النسمات حين تحن لي )

(و سيحلب النسيان ضرع مذمة ) ..... تُــقْــصِــي عَــــــنِ الــوَاشِــيـــنَ كُـــــــلَّ مُـــؤَمَّــــلِ

لَـــــوْ جِـئْـتِـنِــي لَـفَـتَــحْــتُ جَـــنَّـــةَ مُـهْـجَــتِــي ..... (فتهيئي علّ الضبابة تنجلي )

(لسكبت من روح اليقين لمن يلي) .... وَلَـقُـلْـتُ: يَـــا نَـفْــسُ اطْـمَـئِـنِّـي وَادْخُــلِــي


أرجو أن أكون وفقت في استقراء رائعة الدكتور العمري

شكرا أستاذي الدكتور أحمد ألف مرة و كل مرة



محبتي و تقديري

لا أدري ما سيكون تعليق زعيم القوافي الدكتور احمد رامي

ولكن طاب لي يا سامي تشطيرك وقدرتك وإبداعك



محبتي لكم جميعا

لا أدري ما سيكون تعليق زعيم القوافي الدكتور احمد رامي

ولكن طاب لي يا سامي تشطيرك وقدرتك وإبداعك



محبتي لكم جميعا

شكرا للأجمل عدنان الشبول

عطرت قلبي بالسرور عطر الله قلبك بالإيمان و ألهمك اليقين

محبتي و تقديري

شكرا أستاذي الدكتور أحمد لإتاحة الفرصة

اقتبست من قصيدة الدكتور سمير العمري الأبيات التي سأحاول تشطيرها بحسب ما بلغ إليه فهمي من خلال استقرائي لها

ما أورده باللون الأحمر بين قوسين هو من نضمي و ما أورده باللون الأزرق هي أبيات قصيدة تدللي الأصلية


خطَرَتْ عَلَى قَلْبِي فَقُلْتُ لَهَا: اعْتَلِـي ..... (و تيممي وصلي و لا تتحولي )

(و تنعمي بتزلفي و تشوفي )..... وَتَـــدَلَّـــلِــــي مَــــــــــا شِـــــئْـــــتِ أَنْ تَــتَـــدَلَّـــلِـــي

وَتَـــجَـــوَّلِـــي بَــــيـــــنَ الـــكَـــوَاكِـــبِ نَـــجْـــمَـــةً ..... (نعم العروج إلى المقام الأمثل)


رائع

(و استيقني أني مسافة عاشق) ..... وَتَـسَــلَّــلِــي فِـــــــي الــقَــلْـــبِ بَـــــــدْرَ تَــبَـــتُّـــلِ

الصدر لم يكن هو , لفقد الترابط مع العجز , كون الشاعر قال : و ... فعليك التوطئة لهذا العطف او الاستئناف

وَتَــصَــوَّرِي مَــــا رَاقَ مِـــــنْ قَــوْلِـــي هَـــــوَى ..... (إني انتظمت حروف قول مجمل)

جميل

(فإن انتبهت من الحروف فأقبلي) ..... وَتَــسَــوَّرِي مِــحْــرَابَ صَـمْـتِــيَ مِــــنْ عَــــلِ


أرأيت لو قلت فإذا انتبهت من التصور أقبلي .... لكان أقوى للمعنى

إِنِّـــــــــــي بِــــإِبْــــرِيــــقِ الـــمَـــحَـــبَّـــةِ أَحْــــتَــــسِــــي ..... (عذب الأماني من خرير الجدول )

الصورة : بإبريق المحبة ( بالمحبة ) تحتسي عذب الأماني ( تتمنى ) { من خرير الجدول } لم تفد المعنى بشيء لو أنك وصفت تلك الأماني مثلا أو احتسيت شيئا آخر مع الأماني أو أنك اختسيت الأماني كثر أو عدة مرات أو أنك شربت تلك الأماني من ....... من شيء آخر غير خرير الجدول لأنك كررت هذا العمل لتروي جدب المشاعر .....(

(تسّاقط الخطرات كي يروي الهوى) ..... جَــدْبَ المَشَـاعِـرِ فِــي القُـلُـوبِ الـعُـذَّلِ

رائع

وَأَلُــــوكُ مِــــنْ هَــــرَجِ الــحَــوَادِثِ بَـاسِــمًــا ..... (صلفا تأبط حبة من حنظل)

هي هرْج بتسكين الراء , و لربما تحركت سهوا , كأنك نسيت فعل يلوك أول البيت لأنك وضعت تأبط ,
و انظر أنت تلوك من اصطخاب الحوادث حبة من حنظل و أنت باسم ثابت الجنان , و هذا ما يجب وضعه مكان ( صلفا تأبط ) لأن الصلف لا يتناسب مع المعنى .

(و أهز جذع الصبر حتى أتقي) ..... جَــنَـــفَ الـــــوَرَى وَأَغُـــــضُّ عَــمَّـــنْ يَـأْتَــلِــي


كان سيكون أجمل بكثير لو قلت بدل أتقي : ما معناه أعالج أو حتى أداوي , فالجنف أيضا هو ميل يصيب العمود الفقاري .. و يناسبه الدواء أو الكيّ

مَـا انْفَـكَّ يَمْنَعُنِـي الـتَّـوَرُّعُ فِــي الـجَـوَى ..... ( حتى اقترفت الحزن دون توسلي ) )

دون توسل كأنها مقحمة لأجل القافية لو تضع شيئا غيرها .

(لم أتخذ سربا (لم أنتحل سببا ) ( لم أنتهج هربا ) أسافر في دمي ) ..... حَــتَّـــى جَـنَــيــتُ عَــلَـــى غَــرِيـــبِ الـمَــنْــزِلِ

لو قلت : و مضيت أصطنع الترحل في دمي

أَسْــعَــى بِـأَجْـنِـحَـةِ الـخَـيَــالِ إِلَــــى غَـــــدِي ..... (و أغذ عزمي نحو أفق أفضل)

و أغذ سيري أو أشد عزمي

(سأمر عبر مسافتي لحصافتي) ...... وَأُعِـــيــــدُ مِــــــــنْ ذِكْــــــــرَى الــــزَّمَــــانِ الأَوَّلِ

زَمَــــــــــنٌ بِــــــــــهِ خَـــلّـــفْــــتُ أَيَّــــــــــامَ الـــصِّــــبَــــا ..... (ترنو إلى توليف يوم أجمل)

(راودت عن بضع عجاف خيبتي ( راودتني عني لأفطم خيبتي ) ) ..... وَتَـــــرَكْـــــتُ طِـــــيـــــبَ تَــهَــلُّـــلِـــي وَتَـــأَثُّــــلِــــي

لو قلت : و فطمتُ منها خيبتي و تعاستي

.................................................. .................
.................................................. ................

سَــــــأَظَــــــلُّ أَحْــــــفَــــــظُ لِــلــمَــحَـــبَّـــةِ ذِمَّــــــــــــةً ......( تسعى بها النسمات حين تحن لي )

جميل

(و سيحلب النسيان ضرع مذمة ) ..... تُــقْــصِــي عَــــــنِ الــوَاشِــيـــنَ كُـــــــلَّ مُـــؤَمَّــــلِ

هنا يجب القول أنك ستفعل شيئا يحول بين الواشين و بين كل مؤمل ( أي كل أمل للإيقاع بي عند من أحب ) .

لَـــــوْ جِـئْـتِـنِــي لَـفَـتَــحْــتُ جَـــنَّـــةَ مُـهْـجَــتِــي ..... (فتهيئي علّ الضبابة تنجلي )

هل قصدت بالضبابة الغشاوة ؟

(لسكبت من روح اليقين لمن يلي) .... وَلَـقُـلْـتُ: يَـــا نَـفْــسُ اطْـمَـئِـنِّـي وَادْخُــلِــي


لو قلت : و سكبتُ لكانت أفضل للمعنى و للترابط .

أرجو أن أكون وفقت في استقراء رائعة الدكتور العمري

شكرا أستاذي الدكتور أحمد ألف مرة و كل مرة



محبتي و تقديري

أنتظر تعديلاتك ...

أنتظر تعديلاتك ...

شكرا أستاذي الدكتور أحمد

سدد الله رميك و جازاك عنا خير الجزاء


ما أورده باللون الأحمر بين قوسين هو من نضمي و ما أورده باللون الأزرق هي أبيات قصيدة تدللي الأصلية

ثم باللون الأخضر التعديلات التي أمرتني بإجرائها


خطَرَتْ عَلَى قَلْبِي فَقُلْتُ لَهَا: اعْتَلِـي ..... (و تيممي وصلي و لا تتحولي )

(و تنعمي بتزلفي و تشوفي )..... وَتَـــدَلَّـــلِــــي مَــــــــــا شِـــــئْـــــتِ أَنْ تَــتَـــدَلَّـــلِـــي

وَتَـــجَـــوَّلِـــي بَــــيـــــنَ الـــكَـــوَاكِـــبِ نَـــجْـــمَـــةً ..... (نعم العروج إلى المقام الأمثل)


رائع

(عن قبلة العشاق لا تتزيلي) ..... وَتَـسَــلَّــلِــي فِـــــــي الــقَــلْـــبِ بَـــــــدْرَ تَــبَـــتُّـــلِ


وَتَــصَــوَّرِي مَــــا رَاقَ مِـــــنْ قَــوْلِـــي هَـــــوَى ..... (إني انتظمت حروف قول مجمل)

جميل

(فإن (فإذا) انتبهت من الترسّل أقبلي) ..... وَتَــسَــوَّرِي مِــحْــرَابَ صَـمْـتِــيَ مِــــنْ عَــــلِ

و هنا أردت ابراز الإنتقال من حالة الكلام إلى حالة الصمت

أو ما تفضلت به

أرأيت لو قلت فإذا انتبهت من التصور أقبلي .... لكان أقوى للمعنى

إِنِّـــــــــــي بِــــإِبْــــرِيــــقِ الـــمَـــحَـــبَّـــةِ أَحْــــتَــــسِــــي ..... (عذب الأماني من معين ( نمير ) سلسل )


(تسّاقط الخطرات كي يروي الهوى) ..... جَــدْبَ المَشَـاعِـرِ فِــي القُـلُـوبِ الـعُـذَّلِ

رائع

وَأَلُــــوكُ مِــــنْ هَــــرَجِ الــحَــوَادِثِ بَـاسِــمًــا ..... (رطبا ( خمطا ) تخبط في نقيع الحنظل)



(و أهز جذع الصبر حتى أرتقي) ..... جَــنَـــفَ الـــــوَرَى وَأَغُـــــضُّ عَــمَّـــنْ يَـأْتَــلِــي

أو

( و أهز جذع الصبر تسبر حكمتي )


مَـا انْفَـكَّ يَمْنَعُنِـي الـتَّـوَرُّعُ فِــي الـجَـوَى ..... ( حتى اقترفت ( اغتبقت ) الحزن دون توسلي ) )

دون توسل كأنها مقحمة لأجل القافية لو تضع شيئا غيرها . على معنى " دون عرضه "

(لم أنتهج ( أصطنع ) هربا أسافر في دمي ) ..... حَــتَّـــى جَـنَــيــتُ عَــلَـــى غَــرِيـــبِ الـمَــنْــزِلِ

أحببت أن أنفي ثم أثبت أو كما تفضلت

لو قلت : و مضيت أصطنع ( أنتهج ) الترحل في دمي

أَسْــعَــى بِـأَجْـنِـحَـةِ الـخَـيَــالِ إِلَــــى غَـــــدِي ..... (و أغذ ( أشد ) عزمي نحو أفق أفضل)

و أغذ سيري أو أشد عزمي : هنا ذكرت و أغذ لأن الشاعر في الصدر زاوج في الصدر بين المجاز و الحقيقة

(سأمر عبر مسافتي لحصافتي) ...... وَأُعِـــيــــدُ مِــــــــنْ ذِكْــــــــرَى الــــزَّمَــــانِ الأَوَّلِ

زَمَــــــــــنٌ بِــــــــــهِ خَـــلّـــفْــــتُ أَيَّــــــــــامَ الـــصِّــــبَــــا ..... (ترنو إلى توليف يوم أجمل)

(راودت عن بضع عجاف رحلتي( راودتني عني لأفطم خيبتي ) ) ..... وَتَـــــرَكْـــــتُ طِـــــيـــــبَ تَــهَــلُّـــلِـــي وَتَـــأَثُّــــلِــــي

أو كما تفضلت

لو قلت : و فطمتُ منها خيبتي و تعاستي

.................................................. .................
.................................................. ................

سَــــــأَظَــــــلُّ أَحْــــــفَــــــظُ لِــلــمَــحَـــبَّـــةِ ذِمَّــــــــــــةً ......( تسعى بها النسمات حين تحن لي )

جميل

(و ستنقل الركبان عني همة أو ( و ستلفح العذال مني همة ) ) ..... تُــقْــصِــي عَــــــنِ الــوَاشِــيـــنَ كُـــــــلَّ مُـــؤَمَّــــلِ



لَـــــوْ جِـئْـتِـنِــي لَـفَـتَــحْــتُ جَـــنَّـــةَ مُـهْـجَــتِــي ..... (فتهيئي علّ الغشاوة تنجلي )

هل قصدت بالضبابة الغشاوة ؟ نعم

(و سكبت من روح اليقين لمن يلي) .... وَلَـقُـلْـتُ: يَـــا نَـفْــسُ اطْـمَـئِـنِّـي وَادْخُــلِــي



شكرا أستاذي الدكتور أحمد ألف مرة و كل مرة



محبتي و تقديري

شكرا أستاذي الدكتور أحمد

سدد الله رميك و جازاك عنا خير الجزاء


ما أورده باللون الأحمر بين قوسين هو من نضمي و ما أورده باللون الأزرق هي أبيات قصيدة تدللي الأصلية

ثم باللون الأخضر التعديلات التي أمرتني بإجرائها


خطَرَتْ عَلَى قَلْبِي فَقُلْتُ لَهَا: اعْتَلِـي ..... (و تيممي وصلي و لا تتحولي )

(و تنعمي بتزلفي و تشوفي )..... وَتَـــدَلَّـــلِــــي مَــــــــــا شِـــــئْـــــتِ أَنْ تَــتَـــدَلَّـــلِـــي

وَتَـــجَـــوَّلِـــي بَــــيـــــنَ الـــكَـــوَاكِـــبِ نَـــجْـــمَـــةً ..... (نعم العروج إلى المقام الأمثل)



(عن قبلة العشاق لا تتزيلي) ..... وَتَـسَــلَّــلِــي فِـــــــي الــقَــلْـــبِ بَـــــــدْرَ تَــبَـــتُّـــلِ


وَتَــصَــوَّرِي مَــــا رَاقَ مِـــــنْ قَــوْلِـــي هَـــــوَى ..... (إني انتظمت حروف قول مجمل)


( فإذا انتبهت من الترسّل أقبلي) ..... وَتَــسَــوَّرِي مِــحْــرَابَ صَـمْـتِــيَ مِــــنْ عَــــلِ



إِنِّـــــــــــي بِــــإِبْــــرِيــــقِ الـــمَـــحَـــبَّـــةِ أَحْــــتَــــسِــــي ..... (عذب الأماني من نمير سلسل )


(تسّاقط الخطرات كي يروي الهوى) ..... جَــدْبَ المَشَـاعِـرِ فِــي القُـلُـوبِ الـعُـذَّلِ



وَأَلُــــوكُ مِــــنْ هَــــرَجِ الــحَــوَادِثِ بَـاسِــمًــا ..... ( خمطا تخبط في نقيع الحنظل)



(و أهز جذع الصبر حتى أتقي) ..... جَــنَـــفَ الـــــوَرَى وَأَغُـــــضُّ عَــمَّـــنْ يَـأْتَــلِــي


مَـا انْفَـكَّ يَمْنَعُنِـي الـتَّـوَرُّعُ فِــي الـجَـوَى ..... ( حتى اغتبقت الحزن بعد تعلّل ) )



(لم أنتهج ( أصطنع ) هربا أسافر في دمي ) ..... حَــتَّـــى جَـنَــيــتُ عَــلَـــى غَــرِيـــبِ الـمَــنْــزِلِ

أحببت أن أنفي ثم أثبت أو كما تفضلت

لو قلت : و مضيت أصطنع ( أنتهج ) الترحل في دمي

لالالالا .. فالجناية على غريب المنزل هو نتيجة انتهاج الهرب , و ليس العكس , لأنك إذا نفيت " لم أنتهج .... حتى " فهذا يعني أنك بعد جنايتك عليه انتهجت الهرب , و هذا يخل بمعنى البيت .

أَسْــعَــى بِـأَجْـنِـحَـةِ الـخَـيَــالِ إِلَــــى غَـــــدِي ..... (و أغذ سيري نحو أفق أفضل)

و أغذ سيري أو أشد عزمي : هنا ذكرت و أغذ لأن الشاعر في الصدر زاوج في الصدر بين المجاز و الحقيقة

(سأمر عبر مسافتي لحصافتي) ...... وَأُعِـــيــــدُ مِــــــــنْ ذِكْــــــــرَى الــــزَّمَــــانِ الأَوَّلِ

زَمَــــــــــنٌ بِــــــــــهِ خَـــلّـــفْــــتُ أَيَّــــــــــامَ الـــصِّــــبَــــا ..... (ترنو إلى توليف يوم أجمل)

( و فطمتُ منها خيبتي و تعاستي ) ..... وَتَـــــرَكْـــــتُ طِـــــيـــــبَ تَــهَــلُّـــلِـــي وَتَـــأَثُّــــلِــــي


.................................................. .................
.................................................. ................

سَــــــأَظَــــــلُّ أَحْــــــفَــــــظُ لِــلــمَــحَـــبَّـــةِ ذِمَّــــــــــــةً ......( تسعى بها النسمات حين تحن لي )



(و ستنقل الركبان عني همة ) ) ..... تُــقْــصِــي عَــــــنِ الــوَاشِــيـــنَ كُـــــــلَّ مُـــؤَمَّــــلِ



لَـــــوْ جِـئْـتِـنِــي لَـفَـتَــحْــتُ جَـــنَّـــةَ مُـهْـجَــتِــي ..... (فتهيئي علّ الغشاوة تنجلي )


(و سكبت من روح اليقين لمن يلي) .... وَلَـقُـلْـتُ: يَـــا نَـفْــسُ اطْـمَـئِـنِّـي وَادْخُــلِــي



شكرا أستاذي الدكتور أحمد ألف مرة و كل مرة



محبتي و تقديري