لم يكن لطبعها من جمالها نصيب
نظرت إلى وليدها .. اقتربت منه ،
تمسحت به .. شمت معاطفه ... ثم أكلته !
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
لم يكن لطبعها من جمالها نصيب
نظرت إلى وليدها .. اقتربت منه ،
تمسحت به .. شمت معاطفه ... ثم أكلته !
قرأتها الأرض التي منها نأتي وإليها نعود
وقرأتها الحيوان الذي يأكل صغاره خوفا عليهم من المخاطر حتى لايُمسسوا بسوء دون وعي أو فكر ولكن بالغريزة التي زرعها الله فيه
وربما كان هذا التأويل به من الرحمة مالا يحمله النص المفتوح للتأويل والمتعدد الدلالات
نص رائع بامتياز من أديب مكين وقاص ماهر
بوركت واليراع
ولك التحايا
أستاذي القدير : يـــــــــــــــــاسر((إِنَّ الدُّنْيَا حُلْوَةٌ خَضِرَةٌ))فهذه الدُّنيا تتشكَّل للنَّاس وتستهويهم وتغرُّهم بزخرفها ومن تقترب منه ويقترب منها ففي ذلك هلاكه .!! . .ومثل هذا لا ينطلي على من عرف حقيقة الدُّنيا ..ومضة باذخة من أديب أريب ..هكذا قرأتها من رؤيتي المتواضعة ...تقبل وافر التقدير والاحترام وعاطر الثناء ...~ دعواتي ~
هي الدّنيا بجمالها الفتّان وطبعها الغدّار
ومضة رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
أخي الكريم أستاذ محمد
أهلا بك دائما
جميل أن تتلقى النص بعين ترى واقعها جيدا
وأجمل منه أن يكون لك في تناولك للنص رؤية تنفذ إلى طبائع الأشياء وهي محملة بما يثقل كاهلها من هموم أمتها
سددت وقاربت
بورك عقلك ووعيك وأسعدني مرورك وتوجيهك للنص
تحيتي وتقديري لك أيها الكريم
مرحبا بأختي الكريمة الغالية أستاذة آمال المصري
ليس من عادتي أن أقتني الرمز ولكنني أجبرت عليه ..ربما لأن هذا هو السائد
ولأن الكثيرين باتوا يرون أن الرمز هو الأداة المهمة في التميز السردي
قتابعتهم بقدر .. ولكن كلما أوردت شيئا منه توارد على خاطري رأي العلامة الفذ الذي أحب واحتذي
أبي فهر محمود محمد شاكر بأن الرمز (جبن لغوي) .. وهناك بدائل بلاغية تغني عنه
أحببت تأويلاتك كلها .. وكلها نهايات يمكن أن يفضي إليها المعنى
أشكر لك وقوفك متأنية على هذه الضفة وأحببت حقا تأويلاتك الجميلة
لك من أخيك كل المنى بالخير
تحياتي ورائق الثناء