الأديب المفكر وحرمه فى مقهى أدبي..
- كما تعرفون ، يا سادة .. في اتفاقية سِدَاوْ .. بِبِكــينْ...
سحبها من كمها مقاطعا ،
- سِيتْ دَاوْنْ..
نادى على النادل، وسَأَدَها بقهوة لم تطلبها.. !!
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأديب المفكر وحرمه فى مقهى أدبي..
- كما تعرفون ، يا سادة .. في اتفاقية سِدَاوْ .. بِبِكــينْ...
سحبها من كمها مقاطعا ،
- سِيتْ دَاوْنْ..
نادى على النادل، وسَأَدَها بقهوة لم تطلبها.. !!
أخت أماني. كيف حالك اليوم؟ هل تحسنت الحالة الصحية لعينيك؟
هو أديب و مفكر، جاء مع زوجته لحضور محاضرة حول المرأة تتناول موضوع اتفاقية سيداو التي تقضي بالقضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة.
لكن سلوكه و طريقة تعامله مع حرمه يتنافيان بشكل مطلق مع أهداف المحاضرة. تناقض صارخ يتعايش معه هذا الرجل، الأولى له و لها ان يتخلى عن نفاقه و يتشبث بما يؤمن به فعلا حتى تكون العلاقة واضحة بينهما خالية من الرياء.
هذه العينات من الرجال تتواجد بكثرة في المجتمعات التي تعيش تمزقا عاطفيا و استلابا فكريا. فيبقى المرء متأرجحا بين ما يؤمن به فعلا و بين ما يتظاهر بالإيمان به.
تحياتي أختى.
العزيز اخي الشرادي السلام عليك
واشكرك من كل قلبي على السؤال عن صحتي
الحمد لله على كل حال ...احاول الا اتعب عيني الى ان تطيب بإذن الله
ومرحبا بك متصفحا بهيا لمسردي المتواضع
فبسيداو او غيرها لن يتغير شيئا الخلل في الافكار والتناقضات بين ما نحن
وما نريد ان نبدو عليه ...
سررت بمروك انرت ونورت
مودتي
اختك اماني
شعارات يُتغنّى بها، ووقت التّنفيذ تدحض
ومضة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ليست إذن مقصورة على فئة الجهلاء أو محدودي الأفق ممن يفهمون القوامة فهماً خاطئا لتزداد بفئة المفكرين نسبة هؤلاء الرجال
ومضة جاءت رائعة بفكرتها وواقعيتها وحرفها
بوركت أديبتنا واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
ومافائدة الترديد كالببغاء وذا جاء وقت الفعل إذا هم يعزفون
قضايا المرأة لن تنتهي وشعارات إفساد المرأة لايأخذ بها إلا الجهلة , وإعطائها حقوقها وخروجها للتعليم والنهضة بالمجتمع في إطار شرعي لايرفضه إلا المتعنتون الذين لايعتبرون المرأة كيان فاعل في المجتمع
شكرا لك
ألف سلامة لعينيك أستاذة أماني
ذكرتني قصتك هذه بمحاضر جاء ليعطي طالبات المدرسة التي أعمل فيها ندوة عن الزواج المبكر
وكم كانت دهشتي وطالباتي كبيرة عندما سألته عن ابنته المتزوجة في أي عمر تزوجت
و أجاب أن عمرها كان 15 سنة!!!
أجمل شئ أن يتصالح الفرد منا مع ذاته فتكون أقواله وأفعاله منسجمة مع نظرته الفكرية للأمور
وليس على تعارض معها وإلا فعلا كما تفضلت لن يتغير شئ وسنظل كما نحن
شكرا لقصة لامست واقع الكثيرين
تقديري الكبير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
هو زمن تُفَصّل به الشّعارات على مقاييس صاحبها
ويُختار لها ألوانا وأنواع أقمشة أيضا
وكلّما كبر منصبك زادت تكلفة شعاراتك وازدادت زركشتها
ما أخواه من واقع وما أتفهها من حيثيّات
دام حرفك يعرّي واقعنا غاليتي
مودّتي
فاتن