مَوَاكِبُ الدَّم

أقدارُنا مرهونةٌ بنضالنا !!

رأئعة شاعرتنا الكبيرة شحذت الهمم و أوقدت العزم و دعت إلى سُبل العزّة بصدق إعتقاد ويقين مؤمن

فقط لم يعجبني إستخدام (رأسِ مجدك) كقسم إلا إن كنتُ مخطئاً ! كما تنسيق القصيدة يظهر الصفحة أكبر من المتصفح فأرجو إعادة التنسيق

تحياتي وتقديري

الشاعرة القديرة و المحنكة
عرفانا و بلاغة قول
و محاكاة للمبنى بالمعنى .

لا فض فو يراعك
و فكرك الثاقب
الذي ذكرني بشعراء المعلقات .

سيدة الشواعر .

تقبلي محبتي و تقديري .

الحمصــــــي

شكرا ايتها الكريمة على هذا البوح الراقي
بكل ما حمل مننسج وبناء ورسم معان وتصوير
كان رائعا
مودتي

هنا لغة قوية و تركيب رصين و استدعاء للمعجم العربي مما ظننا أن أيامه قد دفرت ، ولكن التوظيف الحي للغة في سياق التجربة الجديدة للشاعرة أعطى الشعر نكهة خاصة ، ثم إن نبرة الاستنفار على الرغم مما تحمله من طبيعة الأمل المصاحب إلا أنها معجونة بإحساس ملتحف باليأس مما في يد الإنسان الآبق عن واجبات النضال و طبول النفير . أحيي حرفك بإجلال ,

ادمت فؤادي قصيدتك التي حققت نبوءة النبي صلى الله عليه وسلم (انكم كثير و لكن كغثاء السيل)
ثورة حرة و كي عله يشفي قلوبنا من الوهن
احسنت
تحيتي
د خليل

الشاعرة الكريمة ربيحة الرفاعي؛

مَاتَ الإِبَاءُ أَو انْثَنَى عَنْ حَيِّنَا فَالهُونُ بِاسْتِسْلامِنَا يَتَرَنَّمُ وَأَبُثُّ أَشجَانِي الحُرُوفَ تَؤُزُّني وَأَقُولَ لَا أَدْرِي وَلا أَسْتَعلِمُ

ليل الفجيعة أبكم ، و نداءات بقايانا شلل يغازل ما تبقى من جلـَد ...قد نلبس نخوتنا خطأ فتساورنا مسافات مبللة بالغرق...ثم، و في دعة ، نركن أحلامنا حيث ينتظر الأفق، لأن الإباء ،كما سنته حروك العطرة ،وفع اتفاقية استسلام مفتوحة...شكرا على جميل وهجك ، و دمت رواء في حدائق هذا البوح...

رد شاعري الحرف، وحضور كريم ندي أغرقني بكرمه
دمت أيها الكريم بألق

تحاياي

**(( وها نحنُ ماكثون قيْد وعد القصيد نختال بين نفحاته الساحرة الأبيّة ، وعيونه الآســرة الدافقة الزكيّة ، كيما يمرّ القلب حول رياضه ... بجماله نشد الصفا يتنعّمُ ، بورك اليراع العجيب والنفَس السخي الأريب ، طبتِ أختاه وطاب مقامك واللقاء ))**

المدهش حرفا وسموقا وألق حضور رياض شلال المحمدي
ليس عجيبا أن يقف حرفي ذاهلا عاجزا عن الردّ ففي حضرة بهاء كلمك يصمت الكلام

أكرمتني برأيك وردك اكرمك الله واسعدك

تحاياي

الوارفة ربيحة الرفاعي
نص أبي قوي ثوري
من شاعرة شامخة طهورة
بارك الله في بوحك الجميل
تحياتي
وتقديري

هَذِي المَكـارِمُ إِنْ صَرَمْـتَ حِبَالَهـا ** بُنْيَـانُـكَ المَـزْعُـومُ سَـــوْفَ يُـهَــدَّمُ
************
أختي العزيزة ، الأستاذة الأديبة ربيحة
أسعد الله أوقاتك
قصيدة تقطر أفكارها ومعانيها شهامة وحكمة ، وخبرة حياتيّة ، إلى حب الوطن والغيرة عليه .
جزلة الألفاظ ، متينة التركيب ، جاءت قوافيها بلا تكلف ولا امتهان .
أَتُـسَـاقُ بَثْـنُـكَ يَــا جُـمَـيْـلُ سَلِـيـبَـةً ** وَتَعِيـشُـهَـا تَـرَفًــا وَأَنْـفُــكَ يَـرْغَـمُ
مَــا كَــانَ دَأْبُ العَاشِـقِـيـنَ تَـخَــاذُلًا ** لِـتَـفِـرَّ وَالـوَطَـنُ الحَـبِـيـبُ يُـسَـلَّــمُ
استدعاءٌ مناسب وطريف للتراث ، وتضمينٌ موفّق بديعٌ
أمتعتِنا أيتها الشاعرة الكبيرة بهذه الأبيات ، وتركتِنا في جوّ الشعر العربي الأصيل
دمتِ بألف خير

بمثل مرورك أديبنا يفاخر القصيد
وبشهادتك الكريمة فيه يتسربل البهاء

أسعدتني بردك أسعدك الله
ولا حرمك الألق

تحاياي

حروف وكلمات .. هي مادة اللغة .. فتصاغ معاني وأخيلة ..

وتتفجر منها طاقات باعثة .. وهمم ثائرة ..

فتبارك الله .. من خلق الإنسان .. وعلّمه البيان ..


بوركت أستاذة الأجيال..