ما من أحد إلا ذاق طعم الففر ...
والفقر الحقيقي أن نشعر بحاجتنا إلى الله
قلة المال ليست عيباً والعيب في التذلل إلى المخلوق
قصيدة لامست القلب وحركت المشاعر
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ما من أحد إلا ذاق طعم الففر ...
والفقر الحقيقي أن نشعر بحاجتنا إلى الله
قلة المال ليست عيباً والعيب في التذلل إلى المخلوق
قصيدة لامست القلب وحركت المشاعر
قصيدة جميلة المعاني صادقة الإحساس
والفقر والغنى آيتين من آيات الله , وقد يكون المال نقمة لا نعمة
وقد قال تعالى: وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ
* يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ
فَذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ
ولنا في قارون مثال .. فما كان ثراءه إلا استدراجا وابتلاء
فلما أخذته العزة بالأثم خسفت به الأرض
تحياتي وتقديري.
جميلة قصيدتك شاعرنا رغم الوجع والقنوط الذي تلبس بطل أحداثها
وكما تفضلت هي مشاعره ورغبته وكم من أبناء وطني اليوم تمنوا الموت في لحظة حاجة وقهر
محبتي وكثير تقديري
كل الفقر مؤلم مؤذ؛ فقر الجيوب وفقر القلوب.
وقصيدتك هنا كانت مؤثرة في النفس والوجدان والبيت الأخير يهز النفس هزا فلا فض فوك!
أما من حيث النص فقد شابه هنات متفرقة خصوصا في اللغة والتوظيف لعلك تراجعه ليستقيم.
تقديري
إن صُنت نفسي رموني بالغرور وإن= أهنتها قتلوا ما ظل من فُلّي
...
شكرا على القصيدة أخي الكريم..
هي تتكلم بلسان حال الفقير ..
وتُعرّي وجها من وجوه البشر حيت يتجرّدون من [إنسانيتهم]
وما صورته لم يعدُ الحقيقة .. ولربما كانت أسوء..
تقديري /
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..