ما من أحد إلا ذاق طعم الففر ...
والفقر الحقيقي أن نشعر بحاجتنا إلى الله
قلة المال ليست عيباً والعيب في التذلل إلى المخلوق
قصيدة لامست القلب وحركت المشاعر
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
ما من أحد إلا ذاق طعم الففر ...
والفقر الحقيقي أن نشعر بحاجتنا إلى الله
قلة المال ليست عيباً والعيب في التذلل إلى المخلوق
قصيدة لامست القلب وحركت المشاعر
قصيدة جميلة المعاني صادقة الإحساس
والفقر والغنى آيتين من آيات الله , وقد يكون المال نقمة لا نعمة
وقد قال تعالى: وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ
* يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ
فَذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ
ولنا في قارون مثال .. فما كان ثراءه إلا استدراجا وابتلاء
فلما أخذته العزة بالأثم خسفت به الأرض
تحياتي وتقديري.
جميلة قصيدتك شاعرنا رغم الوجع والقنوط الذي تلبس بطل أحداثها
وكما تفضلت هي مشاعره ورغبته وكم من أبناء وطني اليوم تمنوا الموت في لحظة حاجة وقهر
محبتي وكثير تقديري
كل الفقر مؤلم مؤذ؛ فقر الجيوب وفقر القلوب.
وقصيدتك هنا كانت مؤثرة في النفس والوجدان والبيت الأخير يهز النفس هزا فلا فض فوك!
أما من حيث النص فقد شابه هنات متفرقة خصوصا في اللغة والتوظيف لعلك تراجعه ليستقيم.
تقديري
إن صُنت نفسي رموني بالغرور وإن= أهنتها قتلوا ما ظل من فُلّي
...
شكرا على القصيدة أخي الكريم..
هي تتكلم بلسان حال الفقير ..
وتُعرّي وجها من وجوه البشر حيت يتجرّدون من [إنسانيتهم]
وما صورته لم يعدُ الحقيقة .. ولربما كانت أسوء..
تقديري /
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..