ما من أحد إلا ذاق طعم الففر ...
والفقر الحقيقي أن نشعر بحاجتنا إلى الله
قلة المال ليست عيباً والعيب في التذلل إلى المخلوق
قصيدة لامست القلب وحركت المشاعر
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
ما من أحد إلا ذاق طعم الففر ...
والفقر الحقيقي أن نشعر بحاجتنا إلى الله
قلة المال ليست عيباً والعيب في التذلل إلى المخلوق
قصيدة لامست القلب وحركت المشاعر
قصيدة جميلة المعاني صادقة الإحساس
والفقر والغنى آيتين من آيات الله , وقد يكون المال نقمة لا نعمة
وقد قال تعالى: وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ
* يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ
فَذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ
ولنا في قارون مثال .. فما كان ثراءه إلا استدراجا وابتلاء
فلما أخذته العزة بالأثم خسفت به الأرض
تحياتي وتقديري.
جميلة قصيدتك شاعرنا رغم الوجع والقنوط الذي تلبس بطل أحداثها
وكما تفضلت هي مشاعره ورغبته وكم من أبناء وطني اليوم تمنوا الموت في لحظة حاجة وقهر
محبتي وكثير تقديري
كل الفقر مؤلم مؤذ؛ فقر الجيوب وفقر القلوب.
وقصيدتك هنا كانت مؤثرة في النفس والوجدان والبيت الأخير يهز النفس هزا فلا فض فوك!
أما من حيث النص فقد شابه هنات متفرقة خصوصا في اللغة والتوظيف لعلك تراجعه ليستقيم.
تقديري
إن صُنت نفسي رموني بالغرور وإن= أهنتها قتلوا ما ظل من فُلّي
...
شكرا على القصيدة أخي الكريم..
هي تتكلم بلسان حال الفقير ..
وتُعرّي وجها من وجوه البشر حيت يتجرّدون من [إنسانيتهم]
وما صورته لم يعدُ الحقيقة .. ولربما كانت أسوء..
تقديري /
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..