فَصَـــاحَة

تحية لقلم امتطى البهاء..
بل أنت ياسيدي فارس, امتطيت الحروف فجعلتنا نسافر على
أجنحة الجمال في كلماتك إلي عالم الأبداع , لنصل إلى قمة الأستمتاع.
بالله عليك لا تبخل علينا بنشر قصائدك,ولا تحرمنا من هذا العطاء.
دمت لنا قلما يتدفق منه الإبداع.

شكرآ لحروفك التي أطربت مسآمعي ...


تحيتي

كلام القلب لابد أن يصل إلى القلوب .
هذا هو حال قصيدتك أخي هاشم.
وكأني بك ممسك بجمرة لا تستطيع رميها خشية أن تؤذي من تحب.
فلله درك.

أنشر قصائدك أيها الحر.
وانثر فصاحتك.
فلن يتشفى فيك غير حاقد أو جاهل
...........................................
وها نحن أيضا نفاخر بأخينا هاشم فهل كان ثمة مثل هاشم.
لا يجب التفريط في مثل هذه النوادر يا سيد المكان.
فقد عز في هذا الزمن أن تجد مثله.
وهاته العملة قلَّ تداولها هذه الأيام لِعُلُوِّ مكانتها
فاستمسك به رحمك الله.
فقد رأينا بعض من كانوا مشرفين
يهجرُ أحسنُهُم طريقة ولا يزور هذا المكان وكأنه لم يكن.
فما بالك بأوسطهم أو أسوئهم طريقة.
......................


مودتي وتقديري

لله درك أخي الحبيب والشاعر القدير / عماد أمين
حين تقول:(وكأني بك ممسك بجمرة لا تستطيع رميها خشية أن تؤذي من تحب).
فقد اختصرت كلّ شيئ في هذه العبارة .

شهادتك وسام يزين صدر القصيدة وصاحبها ، فجزاك الله عن أخيك خيرًا.

شكرًا لك من القلب وإني أفاخر بك وبأمثالك من الشرفاء في هذه الأمة
فلا حرمنا الله صحبتكم في الدنيا والآخرة، وجعلنا وإياك من الأوفياء.

محبتي وتقديري.

لأنّ الفصاحةَ .... حصافةٌ في مذهبِ الواحة ، فأنتم - سيّدي - على شفا الدّماثةِ لا تبرحون ملهمين و ملهبين ، ولأنّكم - في الواحة - أنتمُ العينُ لنا نبصِر بها ما في الواحة من نضِرٍ و بهيج ، فلا غروَ أنْ لا نراكم ، لأنّ أوّلَ ما لا يراه الإنسان هو عينُه ، وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمرّ مرّ السحاب
لله درّك فيما قلت أيها الكريم هاشم الناشري

الشِّعْرُ هَاجَرَ يَا أميرَ الوَاحَهْ يَشْكو إِلِيكَ هُمومَهُ وجِرَاحَهْ مَاذَا سَأكتُبُ كَي يَحُوزَ على الرِّضَا في مُلْتَقَايَ وَجَنَّتي الفَوَّاحَهْ أَوَ لَسْتَ مَنْ زَرَعَ السُّفُوحَ بِمُهجَتي وسَقَيْتَ عَامًا لمْ تَنَلْ تُفّاحَهْ أَصْبَحْتُ لا أَسْطيعُ نَشْرَ قَصَائِدِي مُنذُ اخْتيارِي مُشْرِفًا في الوَاحَهْ واللهِ مَا خَوفي انتِقَادُ قَصِيدَتي فَالنّقدُ أجْمَلُ مَا يَكونُ صَرَاحَهْ لكنَّ خَوفي أنْ يُقَالَ تَشَفّيًا هذا أقَلّ المُشرِفينَ فَصَاحَهْ وَيَلُومُكَ الحسّادُ حينَ مَنَحْتَني غُصنًا جِوَارَ بَلابِلٍ صَدَّاحَهْ

هذا ندى نفس تعطر بوحها = بأريج زهر اللوز زان صباحه
فاسكب نبيذ الحرف من قلب الرضى = شهدا لمن يزجي لنا أقداحه
يا سيد الأخلاق قصر مروءة = في شعركم، وبذلتمُ مفتاحه
فاصدح بشعرك في قلائدَ حَبُّها = درّ وأنجم حرفة وفصاحة

أمس كتبت ردا هنا

أعبر فيه عن إعجابي و شعوري بالفخر أنني قرأت

لكن مشاكل تقنية نثرته بعيدا من هنا عندما ضغطت الإضافة

بارك الله بك و أدام الله الواحة بإمثالك

بارك الله فيك
و أدام فينا بوحك!
أخي الحبيب
هاشم الناشري!
ما أجمل موضوعها و براعة سردها
دعائي لط بالتوفيق
محبكم.

تواضعت فما زادك تواضعك إلاّ رفعة وسموًّا أستاذنا

فخورة واحتك بك كفخرك بها وأكثر

ويكفيها رفعة وسموّا أنّ لها أبناء بررة كأنت

مودّتي

فاتن

زادك الله علمًا وتواضعُا ورفعة ، يحق والله للعربية

أن تفخر بأمثالك أيتها الأبية.

زينتِ القصيدة بثنائك الحسن ومرورك البهي.

تحياتي وتقديري.

الله الله , باسمه وما شاء
ألجمتنا أيها المبدع الرائع , بل أنت أشد المشرفين فصاحة ودماثة وووو.
لله درك , أطبع قبلة على هام هذه القافية , واعداً برجوع جديد.
لكم محبتي وتقديري.

والله يا أخي لا أرى نفسي إلا بعدكم ، فالحمد لله أن يسّر لي

صحبتكم في الدنيا وأسأله أن يجمعنا في الآخرة وقد رضي
عنا و عن كل أحبابنا.

وأنا أرد عن قافيتها بتقبيل رأسك أيها السامق.

محبتي وتقديري.

عدت ببضاعة مزجاة ارتجالا مسترقا من زخمة مشاغلي فاعذر أخاك وقصور حروفه!

مَلَكٌ وَإِنْ سَتَرَ الحَيَاءُ جَنَاحَهْ مَلَكَ التَّوَاضُعَ فَاسْتَقَلَّ نَجَاحَهْ أَلقَى عَلَى الجُمَلِ الجَمَالَ بِنُبْلِهِ فَأَثَابَهُنَّ حَصَافَةً وَفَصَاحَةْ وَسَعَى إِلَى قِمَمِ العَلاءِ تَأَدُّبًا فَمُهُ الرَّحِيقُ وَخَيْلُهُ الضَّبَاحَةْ

تابع بقية الأبيات هنا:
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=64189

تقديري