بدأت بوصف من نسأل الله أنهم بين المسلمين قلّة والجلذ من ذكرت في النصف الثاني من قصيدتك
وهمزية طيبة شابها بعض هنة من مثل

وإذا رأيت جلوسـهم في طرقــــــهم = همـــــز و لمـــــز غيبــة و غثـــاء
لو قلت بدروبهم
فدارهم ما دمت بين ديـــــــــارهم = أهل المروءة بينهم غربــــــــــــاء
برجاء مراجهة الصدر عروضيا

من عاشر الحرباء مغرورا بــها = حصد الندامة للغباء جــــــــــــزاء
أعتقد أن حق جزاء هنا النصب

دمت شاعرنا بخير

تحاياي