هوَ الكأسُ
وروحي خمرةٌ فيها
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
هوَ الواحةْ
نَخيلُ الحبِّ يكسوها
وأيلُ الشّوقِ يشربُ منْ سَواقيها
هوَ الأحلامُ
ينسِجُني بليلِ غرامِهِ الذّاوِي
ليُلْبِسَنِي
لصُبحِ حنينِهِ العارِي
هوَ الصّوتُ
وآمالي صدًى في فجرِهِ الأخضرْ
إذا ما اجتاحَهُ الصّمتُ
غَدا عُمُري يباسًا قاحلاً مُقفرْ
ما أجمله (هو) اذ يحرك أغصان إبداعك المثقلة بثمر الجمال فيسّاقط علينا رطبا جنيا.
ومضات مترعة بالشاعرية والألق.
تبدعين فاتنتي.
هو العينُ
أرى عينيّ في عينيهِ بستانًا
أراني زهرةً فيهِ
فيجتاحُ الشّذى روحي
هوَ البحرُ
وموجُ هواهُ أغرَقَني
إذا ما اشتَدَّ منْهُ الجزرُ والمَدُّ
سينقُلُني إلَيهِ الشّوقُ
رغمَ سحابةِ البُعدِ
هو اللّيلُ
يُحيكُ العُتْمَ فستانا لآهاتي
ويجعل من ضياء النجمِ مشكاتي