قالوا :
الطريقة الأسلم لتحقيق الأحلام ... هو أن تستيقظ .
/
مودتي.
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
قالوا :
الطريقة الأسلم لتحقيق الأحلام ... هو أن تستيقظ .
/
مودتي.
الإنسان : موقف
ربما قدر الأحلام أن لا تتحقق
ومضة حزينة
تقديري
قابلتها صدفة, وأحببتها,/ الحب الذي يأتي عن طريق الصدفة إما أن يكون ناجحاً يكبر وينمو ويثمر ، وإما أن يكون فاشلا بعدما تظهر نواقص في هذا الحب ، الذي ارتمى فيه البطل بعاطفته وقلبه دون عقله ، فكثيراً منا يتصور أن الحب لأول وهلة يتميز بالصدق والوفاء ، قد تعجبنا أشياء في المحبوب وننبهر بها لأنها لاءمت رغباتنا وطموحنا في ذلك الوقت ،لكننا لما نطلع على أشياء خفية لا تظهر لنا إلا من خلال التعامل والتواصل وكشف الأسرار والعيوب ..
تحدثنا طويلا / حديث ركز عن مشروع سوف يتم مع الأيام إن كتب لهذا الحب الحياة ، حديث هو من البديهيات ،هو مستوحى من الواقع المعيش ، فلا غلو فيه ولا خيال .. بل هو حديث مبني عن تطلعات وأماني قد تتحقق ولا تتحقق .. فهي لا تبتعد عن حلم يجري في اليقظة .. وفعلا لم يقدر لهذا الحب بالتتويج وإعطاء الثمار / رحيل / موت / لأن الله شاء ذلك / وما تشاؤون إلا أن يشاء الله رب العالمين /
جميل ما كتبت وأبدعت أخي أحمد ..
محبتي واحترامي /الفرحان بوعزة ..
دائمًا هناك فرق بين ما يريده الإنسان ويسعى لتحقيقه بناء على وقائع حقيقية ومعطيات مدروسة
وبين ما يتمنى تحقيقه من أحلام تنشأ فوق السحاب وتطير فوق السحاب وحتمًا لا تنهمر معه؛ بل تتبخر
ومضة واقعية
تحياتي.