الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
طرح عميق ومكثف بمهارة
ومضة مؤلمة وجميلة بحرفك
اسجل اعجابي
كل التقدير
رائع ماسطرت .. هناك عمق وجمال .
أصابت الأستاذة هناء نور في تعليقها، فالنص كان حقيقا بالعناية بلغته، والاحتضان فعل لا يناسب اللحظة التي تحكيها القصة، وما يراه المهنئون لا شأن له بالحقيقة المتوارية وراء المعلن، ولا احتضان فيه ولا اغتصاب، ثم إن الاغتصاب هو الأخذ عنوة، وهذا ما يفعل الماضي بالمستقبل في المشهد هنا، وما فعله وادا الطفل بحقه..
ق.ق.ج. موفقة في تكثيفها، بارعة في توظيف المشهد ليحتمل الإسقاط السياسي بوصف الجرائم التي تتم بحق الثورات المسروقة
دمت بخير
تقنية وحرفية عالية وجدتها هنا
ومضة عميقة في المعنى، بديعة الطرح وتوظيف الرمز
أحي قلمك السامق.