قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إن التجربة القاسية التي كانت تعيشها الأبنة عندما شاهدت
والدها يهدر عشرة خمسة وعشرين عاما ليرتمي بأحضان حبه الأول
هذا ما جعلها تتمسك بحبها.
الغريب هنا هو موقف الأم تتكلم عن العشرة ، وما صانت العشرة الطويلة بيتها من التهدم
صرخة القلب هنا قوية المعنى والصياغة.
دمت بخير ولك تحياتي وودي.
لماذا لم تمنع عِشرة خمسة وعشرين سنه أبي أن يرتمي بأحضان حبه الأول؟
سؤال مشروع أثارته الكاتبة
أعجبتني القراءة العلمية للحالة في تعليق الدكتور حسين جاسم لم يك للأم إن كانت هي صاحبة النصيحة أن تقدمها وهي تناقض ما عاشت من تجربة، ولا كان لأي عارف بالقصة التي عايشتها الفتاة أن يقدم نصيحته معتلّة كما جاءت
فالحب الأول يبقى أخضر يانعا في خزائن الذكريات ما لم يأت حبّ قويّ صادق يعرش في العقل قبل الوجدان فيقطع عنه ريّ الحنين ليجف ويتلاشى
ق.ق.ج. موفقة في اختيار زاوية طرحها
دمت بخير
تحاياي