إنْ تباريحُ العشقِ - من أجلِكِ - أودت وأسقامُه بحياتي؛ لحظتئذٍ أدركُ أنَّ أولَ فدائيةٍ نقّبتْ عن لذةِ إتيانٍ - قبلَ الاحتراقِ - لما تحبُّ: فراشةُ الضوء!
ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
إنْ تباريحُ العشقِ - من أجلِكِ - أودت وأسقامُه بحياتي؛ لحظتئذٍ أدركُ أنَّ أولَ فدائيةٍ نقّبتْ عن لذةِ إتيانٍ - قبلَ الاحتراقِ - لما تحبُّ: فراشةُ الضوء!
أديبنا : ينحت في صخر ولا يغرف في نهر ..
مما يضع المتلقي في دهشة الاستدلال ... التي أخشى أن تطول !!
/
نص ثري .
الإنسان : موقف
الشّاعريّة نثّت شذاها على الحروف والمعاني
بوركت
تقديري وتحيّتي
متابعة لخطاباتك التي لم تصلها والتي تغلفها الشاعرية حتى احتلت من الذائقة مسكنا
دمت رائعا شاعرنا الحصيف
تحاياي
ومضة رقيقة, ثريّة المضمون, تكسوها ملامح الشوق, خطت بأنفاس عاشق
شكرا لهذا الجمال شاعرنا الرائع
تحيتي
سأكتفي بكِ حلما