ينتحر الصحو لنحظى في الحلم بشئ من أمانينا بلقاء مستحيل أو غفوة يعيشها معفى من أنينه القلب العليل
تصوير حسّي جميل بلغة رائقة طابت معنى وأثرا
دمت خير
تحاياي
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
رائع تعليقك
شكرا لك
احترامي الكبير
أستاذة ربيحة...
حين تخلو وسادة العشق
ينام العطر الاقحوانيّ
بجانب ضفاف ماء الورد
وحيدا باكيا
فوق مسرح الستائر السود
اسجل اعجابي
دمت بخير
مودتي وتقديري
شكرا شكرا لكم
باقات ورد و زهر
تحياتي
تغتالني شقوة العمر
و الأرق يمسّد جسدي
.. كأنّي حمام دمشقي
أسافر خلف ضباب الموت
بين جوانحي
ينام جرح أندلسيّ
في المرفأ المجهول
ويظل للمجهول نكهة القلق وحرقة الأرق
نص شاعري وحرف جميل.
نداء
عتب رائع
شكرا لك
رائعة أستاذنا
قدرة بالغة في حياكة النص والتصوير
دمتم بإبداعكم
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
رويدة أشكرك على متابعتك الانيقة
تقديري