كنت مولعا ً في صباي بالكتب التي تبدأ بعبارة " تستطيع أن تبدأ في أي سن "
اليوم .. أتسلّى بقراءة التاريخ .. لأنسي سِنّي !!
محمد إسماعيل سلامه
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
كنت مولعا ً في صباي بالكتب التي تبدأ بعبارة " تستطيع أن تبدأ في أي سن "
اليوم .. أتسلّى بقراءة التاريخ .. لأنسي سِنّي !!
محمد إسماعيل سلامه
غريبٌ ساءَهُ زَمَنٌ غريبُ .. وقلبٌ ليسَ يكفلهُ حَبيبُ
https://sites.google.com/view/mohsalama
تجري الأيّام وكأنّها شمعة تذوب من أعمارنا، وتذيب معها الرّغبة الصّاخبة في الحياة وحبّها
ومضةتدعو للتّأمّل ..
بوركت
تقديري وتحيّتي
نعم أستاذه كامله ، هي الأيام .. تجري .
شرُرفت بمرورك العطر أستاذه
نعم ، أتمنى لو فقط .. يَمُر !
تحيتي استاذه
لانسى سني
تحمل حسب قراءتي معنيين :
الأول تقدم العمر وما يحمل للمرء من حسابات وهواجس
والثاني تجربة حياة مريرة عاشها صاحبنا ، فيحاول أن ينسى ..
نص فلسفي عميق
قدمته لنا أيها المبدع بأسلوب أدبي جميل
دمت بخير متألقاً
وتحاياي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
هي هكذا الحياة ... ولكن ...
ماذا يقول غيرك إذن؟؟
عش شبابك يا محمد ولا تجعل البؤس واليأس رفيقاك!
تقديري
كم أتألم عندما أقرأ لك ـ فأشعر بكم اليأس والألم الذي يملأك
لما ياإبني كل هذا القنوط .. ألم تسمع قول الله تعالى:
: قال ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون .
أتحب أن أذكرك بكلمات عائض القرني في كتابه الرائع ( لاتحزن )
لا تحزن .. فالبلاء جزء لا يتجزء من الحياة .. لا يخلو منه غني ولا فقير ..
ولا ملك ولا مملوك .. ولا نبي مرسل .. ولا عظيم مبجل .. فالناس
مشتركون في وقوعه .. ومختلفون في كيفياته ودرجاته ..
{لقد خلقنا الإنسان في كبد }
لا تحزن ..
واستشعر في كل بلاء أنك رشحت لامتحان من الله !..
تثبت وتأمل وتمالك وهدي الأعصاب .. وكأن منادياً يقول لك في خفاء
هامساً ومذكرا ً: أنت الآن في إمتحان جديد .. فاحذر الفشل ..
تأمل قوله : { من يرد الله به خيراً يصب منه } [ رواه البخاري ]
رابعاً : لا تقلق
فالمريض سيشفى .. والغائب سيعود .. والمحزون سيفرح .. والكرب
سيرفع ..
والضائقة ستزول .. وهذا وعد الله إن الله لا يخلف الميعاد ..