بين
ذوى ورد من أهوى، و ضاقت بي السّبلْ فيا نبضها بين الرّسائل ما العملْ و يا دمعها خلف التـّلاويح إذا نأتْ و قد خلـّفتْ غرّا تعاكسه الحِيلْ يودّ عها، سرّا، يفاوض صمتها فما للصدى جهرا يردد ما جهل ويا أمه لا تستريبي نحيبه إذا زاره في اللـّيل من طيفها أملْ و لا تنبشي، خوفا، رجاء حقائب تغازل أسفارا يماطلها الأجلْ هو الغرّ لم تكبر حروفه مثلها فتاهتْ على باب القصيد و لم تقلْ