قصيدة جميلة , سلسلة
شكرا لك استاذ وليد
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
قصيدة جميلة , سلسلة
شكرا لك استاذ وليد
أخي الشاعر ناجي أستأذن الإخوة والأخوات في أن أرد عليك متجاوزا تعقيباتهم
أما تدري بأن الوقت فات بالنسبة لي للتعديل يا سيدي؟؟
ثم إن الجميع قبلك وبعدك قرؤوها يا رجل .. قد تكون هناك لديك مشكلة بالمتصفح
شكرا لاهتمامك ورغبتك بقراءتها وها أنا سأنشرها في رد خاص بدون تنسيق
محبتي وتقديري
تقتلني اليقظة
على أطــرافِ فجــري نجــمتاها = توقَّدَتا بذكـــرى مــن سَناهـا
وهذي الأرضُ مادَتْ مدَّ شَوقي = وهذا الأفقُ يغرقُ في نَداها
طــوَيتُ الليــــلَ أنتظــرُ انفلاقًا= كأن الصُّبحَ في الأمـداءِ تاها
وتهتُ وزلَّ في خَطوي طريقٌ = أما جهةٌ فَتخلو من خُطاها؟
ونارُ الشَّوقِ تُلهبُ حلْقَ صَمتي = وتــنـزِفُ لهفَــــــتي آهًـا فآها
أضمُّ الضَّــوءَ ســــلوانًا وأمـــضي = وأوصِـــدُ بابَ ذاكرتي وراها
فيرهـقُني حَنــينُ الصَّــوتِ حتَّى = -وأيمُ اللــهِ- في سَــمعي أراهـا
وأوهِــمــُني بـــأنَّ النَّــومَ سَــــــتْرٌ = وصـومعـةٌ فتعصِمُ من أتاهـا
فتسـبقُني وتوغـرُ صدرَ صحوي = بأطــيافٍ فلا ألقى سِـــواها
ألا يا غــفـلةً ... كــوني مُــعيــــني = فهذا العشقُ .. يقتلُني انتباها
فيرهقني حنين الصوت حتى
وأيم الله في سمعي أراها
لله أنت ما أروعك أيها المبدع الهمام .
قصيدة من روعة وجمال .
أخي الحبيب وليد الرشيد ، لا عدمنا هذا الألق
مودتي وتحيتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
ربما كان الإشكال في المتصفح أو ربما في عيوني التي ما اعتادت هكذا جمال ..
نص جميل صديقي الأجمل .. تحيتي لك
وهذا الصدقُ يبهـــــــــجُ كلّ قلب
إذا ما عــــــــاش يطلبُ مبتغاهــا
حيــــــــــاة - لا أذى فيها - تغنّي
وكل النـــــــاس تطربُ مِن غِناها
لقد موسقت حرفَ الشعــــر حتّى
أطلّ النورُ - فجرًا - مِن سناهــــا
ولــــــــو أنّي ملكتُ الشعرَ حِكرًا
لنصبّناكَ - سلطانًا - إزاهــــــــــا
أدامَ اللهُ هذا الفنّ شمسًــــــــــــا
تضمُّ الكونَ فـــــي عينَيْ هواها
________________________
سيدي وليد أرجو أن تتقبّل هذه الأبيات القاصرة أمام فيض عطائكم الجميل، صدقًا لقد حملتَني على المحاولة فتقبّل هذه المرتجلة المتواضعة والتي أعتقد أن شيئًا من الخلل قد يكون اعتراها بفعل السرعة والاستعجال، وأتمنى أن أقرأ الكثير من روحكم فهي ظلّ حسان ووريثة الحطيئة وابن الملوّح .. لك الحب أيها العملاق على سبيكة ذهبية سمحت لمتطفلين من أمثالي على زيارتها .. شكرًا لقامتك السامقة.
مصطفى / غزة / فلسطين.
علـى أطـرافِ فجـري نجمتـاهـاتوقَّـدَتـا بـذكــرى مـــن سَـنـاهـا
وهذي الأرضُ مادَتْ مدَّ شَوقيوهـذا الأفـقُ يـغـرقُ فــي نَـداهـا
طـوَيـتُ اللـيـلَ أنتـظـرُ انـفـلاقًـاكـأن الصُّبـحَ فـي الأمـداءِ تـاهـا
وتهتُ وزلَّ في خَطـوي طريـقٌأمـا جهـةٌ فَتخلـو مــن خُطـاهـا؟
ونارُ الشَّوقِ تُلهبُ حلْقَ صَمتـيوتـنــزِفُ لهـفَـتـي آهًــــا فــآهــا
أضـمُّ الضَّـوءَ سلوانًـا وأمضـيوأوصِـدُ بـابَ ذاكـرتـي وراهــا
فيرهقُنـي حَنيـنُ الصَّـوتِ حـتَّـى-وأيــمُ اللهِ- فــي سَمـعـي أراهــا
وأوهِـمُـنـي بـــأنَّ الـنَّــومَ سَـتْــرٌوصومعـةٌ فتعـصِـمُ مــن أتـاهـا
فتسبقُني وتوغرُ صدرَ صحويبـأطـيـافٍ فـــلا ألـقــى سِـواهــا
ألا يـا غفـلـةً ... كـونـي مُعيـنـيفهـذا العشـقُ .. يقتلُـنـي انتبـاهـا
أحسن ما قرأت
ما أعذبها من مقطوعة
كأنها قصة في قالب شعري بديع الصورة رق العبارة مدهش بكل معاني الإدهاش
لا فض فوك وزادك الله من فضلة
مودتي وتقديري
قصيدة جميلة بأسلوب راق.
وقافية موفقة بجرس عذب.
وأوهِمُني بـأنَّ النَّـومَ سَتْـرٌ
وصومعةٌ فتعصِمُ مـن أتاهـا.
أن تلوذ بالوهم والغفلة حتى يحمياك من قتل اليقظة.
هذا لعمري في القياس بديع.
مودتي وتقديري
بسم الله الرحمن الرحيم
وأمضي في مسارات اندهاشي
على ألق القصيدة مرتقاها
فألقى من بديعتكم جمالاً
يحركني فأمضي في خطاها
بأرصفة المليحة قل حرفي
وحرفي اليوم يقطف من جناها
وماء المزن هطال ولكن
يخاف القلب أن يمضي وراها
تشاغلني اللطائف والمعاني
وأشغل بالمعالي عن سواها
فلا أجد الملاح مشوقاتٍ
فهذي الروح تشغلها مناها
وها أنا يا وليد أذوب سحرا
بفاتنة يحركني شذاها
وألقاني بمحراب العذارى
تلاحق أحرفي الثكلى هواها
وخلفي عالم الأشواق شعثٌ
تُجمعه إذا التفتت يداها
سلامي للقصيد العذب طرا
إذا لم يلثم الشفتين فاها
وصاغ من البيان العذب قولا
جميلا آسرا يهدي هداها
كذاك القلب يشدو حين يُغرى
بفاتنة يتوق إلى رضاها
يفجر طاقة الإبداع شعرا
شفيف الروح عذبا في هواها
وحب الله أسمى كل حب
وحب الأصفياء وحب طه
تقبل مروري
وأمضي في مسارات اندهاشي
على ألق القصيدة مرتقاها
فألقى من بديعتكم جمالاً
يحركني فأمضي في خطاها
بأرصفة المليحة قل حرفي
وحرفي اليوم يقطف من جناها
وماء المزن هطال ولكن
يخاف القلب أن يمضي وراها
تشاغلني اللطائف والمعاني
وأشغل بالمعالي عن سواها
فلا أجد الملاح مشوقاتٍ
فهذي الروح تشغلها مناها
وها أنا يا وليد أذوب سحرا
بفاتنة يحركني شذاها
وألقاني بمحراب العذارى
تلاحق أحرفي الثكلى هواها
وخلفي عالم الأشواق شعثٌ
تُجمعه إذا التفتت يداها
سلامي للقصيد العذب طرا
إذا لم يلثم الشفتين فاها
وصاغ من البيان العذب قولا
جميلا آسرا يهدي هداها
كذاك القلب يشدو حين يُغرى
بفاتنة يتوق إلى رضاها
يفجر طاقة الإبداع شعرا
شفيف الروح عذبا في هواها
وحب الله أسمى كل حب
وحب الأصفياء وحب طه
تقبل مروري