الإهداء : إلى جلالة المعلم في عيده
محدودبَ الظهر في طابوره وقفا من بعد ما كان يحكي قدُّه الألفا مضى بصمت ولاقى همه صمدا لولا تنهده في الناس ما عرفا يهده السقم يكوي خافقيه لظى فقر تمكن من إذلاله وشفا يزهو بإضبارة مرت بها أمم أزجى لها العلمَ في أذهانها كلِفا يدوِّن الكل في كشف ويحفظهم لكن واحدهم ما جاء معترفا رنا إلى السطر قال السطر : تذكر ذا ؟ أضحى وزيرا وهذا حقق الهدفا خلا بنفس يواري الجرح يستره عنها وأظهر مدلول الرضا نكفا كأنه يتحاشى أن تقول له إليك عني فقد قالوا فتى خرفا معلمٌ لم يُكرم بين عالمه وقد حباه رحيق العمر . وا أسفا !