أستاذي محمد كمال الدين
سلمت على مرورك الجميل
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أستاذي محمد كمال الدين
سلمت على مرورك الجميل
أستاذي القدير محمد كمال الدين
تمرّ على النص فيزهر الماء
كلّ الود
الشاعر الجميل عماد أمين
تمرّ على الحرف ويزهر وتلمس جرح القصيدة فيندمل
إنّــنــي الآن أرانــــي واضــحــاً
وعـدي الـموغل فـي الـبُعد اقْتربْ
قــلـبـي الأكــثــر إيــمـانـاً أتــــى
وجــهـي الأكــثـر إلـحـاداً ذهــبْ
هــا أنــا الآن ومــا بـي مِـن أنـا
غـير مـا كُنتُ وَمَن كُنتُ اغْتربْ !
جبر البعداني
الشاعر الكبير مختار محرم
أنت الوحيد الذي لا أملك أمامه إلّا الصمت
لك كلّ الحب
الـــحــزنُ ســـــوف يـــظــلّ أوَّلَ عـــاشــقٍ
زُفّـــتْ إلــيـهِ قـصـيـدتي الـعـصماءُ بـكـرا
وأنا أشهدُ أن عصمائكَ ستظلُ بكراً فلا يمكن لشاعر غير جبر
أن يفترع هذا الجمال
دمت مبدعا
افتش عنك في المنابر لاقرا شعرا --تحية اكبار لعقلك وموهبتك
قصيدة مدهشة كعادة حرفك وفيها الكثير من الأداء الشعري المميز والإبداع الأدبي الفني فلا فض فوك!
وتظل المشكلة الكبرى في نصوصك هو حالة التهويم المقلق والمتعلق بالدين والاتكاء عليه بصورة إن لم ترتع في حمى الشطط فقد حامت حوله ، وكذا هناك بعض شوائب لغوية في النص تحتاج تنقيحا.
دمت الشاعر الغريد ، ولك الحق في أن تعتد بحرفك فهو يستحق ولكن لا تغمط حق غيرك من الشعراء ممن يضاهونك أو أكثر!
تقديري
الموْتُ شعراً في مَسار الموْت قهرا
..........................ها جئتُ أُقريكَ السَّلامُ وأقرا
هيَ ذي القصيدةُ في نَزيفِ حُروفِها
........................أهْمي وَفي حدَقاتِها أنثالُ نهرا
وَأهيمُ في رحْب الخيالِ مُؤرَّقاً
........................في مَوْكبِ الشُّعَراءِ أنهَلُ فِكْرا
هُمْ صَفْوةُ البُؤَساءِ تنشدُ عالَماً
..........................بيضُ الحَمائمِ فيهِ تهْدِلُ شُكْرا
ويُخاطبُ الوجدانَ نسْغُ حروفِها
.......................الورْدُ في زفراتِها ينسابُ عِطْرا
الحرفُ في عَبَراتِها في لَهْفَةٍ
.......................يجري بلمح الشوْقِ يصبِحُ سطْرا
وَيَفيضُ في نهْرِ البيانِ مُضمَّخاً
..............................بجَزالَةٍ وبها القَصائِدُ تُطرا
لُمَعُ المجازِ إلى الزُّبى تعلو به
........................وإلى المَدى يبغي ليبِلغَ سِحْرا
لكنَّ عَتْماً لا يُخالِطُهُ الدُّجى
...........................يَغشى القلوبَ وبالتَّأَمُّلِ يُقرا
جبْرُ القصيدةِ في القصيدةِ يزْدَهي
....................وَجَنا الحروفِ يَزيدُهُ الإبداعُ سَبْرا
الله .. الله.. ما هذا أراك تنفث سحرا وترسم جمالا يثمل الذائقة
دام بيانك وبورك حرفك
ودمت بروعتك.