ما نفع الشّكوى إن كان وشاح الموت يغطي وجه الحياة؟!كيف للشاكي لا يشكو
جرحًا بات على رخام الروح
فلقد علمتُ أن الموت
لا يغيب عن وجوهنا الميّتة!
حرف معبّر يعجّ بالصّور
بوركت
تقديري وتحيّتي
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
ما نفع الشّكوى إن كان وشاح الموت يغطي وجه الحياة؟!كيف للشاكي لا يشكو
جرحًا بات على رخام الروح
فلقد علمتُ أن الموت
لا يغيب عن وجوهنا الميّتة!
حرف معبّر يعجّ بالصّور
بوركت
تقديري وتحيّتي
لاهث وراء لفحة نار
و ناي حزين كالشتات المرّ
يركض أمامي
شبح رماديّ
يحمل نعشي
و فانوس كنيسة صامتة
كمسافر لا يدري معنى الآياب
يقرأ قلبي وشم البدء
نثر جميل وصور أدبية رائعة
أحييك
في حرفك رقة وتمكن وشاعرية وأنا أحببته لكنني كنت أفضل لو كان مكتوبا بأسطر وفقرات حتى يكون أجمل ويكون التركيز أكبر
تحيتي