إِنْ حَاصَرُوْكِ… فَلِلسَّمَاءِ تَوَجَّهِي
أَبْوَابُهَا… مَفْتُوْحَةٌ… تَدْعُوْكِ
مِنَحٌ هِيَ الـمِحَنُ الَّتِي تَهْدِي إِلَى
نُوْرِ اليَقِيْـنِ… وَدَرْبِهِ الـمَسْلُوْكِ
فرج الله هم الشام وأهلها أيها الشاعر الكبير عيسى جرابا
دام نبضك الحي عزة وإباء وبورك حرفك الأبي المناصر.
محبتي وتقديري.