يعيشُ في أنفاقهِ ...
يقتاتُ على الجذور...
خرجَ فجأةً إلى النور...
نهشتهُ الكلاب.
------------------
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
يعيشُ في أنفاقهِ ...
يقتاتُ على الجذور...
خرجَ فجأةً إلى النور...
نهشتهُ الكلاب.
------------------
خرج من أنفاقه المظلمة وهو هيكل فنهشته الكلاب لأنه تحول إلى عظمة وهي بمثابة وجبة شهية للكلاب
لربما كانت هناك ىفاقٌ بعيدة لهذه الومضة
تقديري
أخطأ حين خرج فجأة.
فعينه اعتادت ظلام الأنفاق.
وهذا حال كل متنطع متعالم
يعيش جل حياته في أنفاق الجهل
حتى إذا قرأ كتابا توهم نفسه عالِما .
أكيد ستنهشه كلاب الزيغ و الضلال.
تحياتي وتقديري
هو حال كلّ من يستمرئ الظّلمات ويعيش طوال العمر يهاب النّور
ومضة هادفة رائعة
مودّتي
من اعتاد ظلام الكهوف لن يرى النّور عند خروجه فيقع
ومضة رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي