وتأتيني غيمات طلق
بهيج
تهز عروش
صمتي
وتنعش بمطر
السرمد
ظمأ روحي
الله ,,الله ما أجمل هذه المشاعر وما أشد تأثيرها في الحياة
كل لحظة منها تساوي العمر
نص رائع أخي مليء بالأمل
شكرا لك
ماسة
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
وتأتيني غيمات طلق
بهيج
تهز عروش
صمتي
وتنعش بمطر
السرمد
ظمأ روحي
الله ,,الله ما أجمل هذه المشاعر وما أشد تأثيرها في الحياة
كل لحظة منها تساوي العمر
نص رائع أخي مليء بالأمل
شكرا لك
ماسة
نثر جميل أشرق به صباحي
شكرا لك أخي
بوركت
نص مغلف بورد الإحساس ـ بوح شفيف ، وحرف لطيف
مترع بالفرح والأمل ـ أنعش الروح بعذب هطوله، وبهي نبضه.
شكرا لهذا الألق.