جحا والحصان (ق ق ج)

نصّ قابل للتّأويل بعدّة وجوه وهذا أروع ما يميّزه

دمت مبدعا أخي

مودّتي

هل تعلم ان كل الشعوب

تساق بالسياط

سياط الشهوة

أو سياط القهر

او سياط الجهل

والكثر لن يصل إلا لحافة الهاوية

ومضة هادفة وجميلة تصف خاصا وعاما في ذات الوقت ، وتم توظيف المفردات الدالة بمهارة.
أحسنت أيها الأديب!

تقديري

الأخت الأديبة / هنا محمد
أقدر لك المرور والتقدير والتحية
وعذرا مني على تأخير الرد وطول الغياب
شكرا لك وود لاينقطع ...

الأخت ، الأديبة / فاتــــــن درواشة
أكرر اعتذاري لتأخير الرد ، ولكني عدت
ومعي لك شكرا وشوقا وسلامـــــــا

الأخت ، الأديبة / سمر أحمد
على منوال ما سبق .. أقدر لك الحضور
وأقدم لك الاعتذار ، ووافــــــر السلام

الدكتور ، والأديب / سمير العمري
شرف لي عروجكم على أكثر من مكتوب لي ، وشرف يستحث بداخلي نشوة النجاح
ان ينال مكتوبي هذا نصيبا من اعجابكم . دمت طيبا وودودا في موضعي هذا المتواضع

تكثيف بمهارة واسقاط سياسي بذكاء
وحرف يزداد توهجا
بوركت وتقديري

.. وبوركت أيتها الفاضلة الأديبة . خلــــــــود
شكرا لأنك أخرجت النص من رفوف القدم ؛ له حظ جميل أن يأنس بأحرفك .. ويلاقي ثناؤك
وأن يرى الوجـــوه الجديدة .. لاحرمني الله من هلتك الجميلة .. دمت ودام الحضور الشهي

دروب الظلم بلا نهايات، وفي مكان منها سينتفض المقهور وتنقلب الصورة
قصة بإسقاط جميل
تحاياي