و يطيب لي أنا أن أفرد جوانحي و أفتح وجداني لهذ الإبداع الغامرالقادم من حمص
صلوات
مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
و يطيب لي أنا أن أفرد جوانحي و أفتح وجداني لهذ الإبداع الغامرالقادم من حمص
صلوات
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
عذابُ القُرْبِ أدماهُ الغيابُ * * وهَدْهَدَ ليْلَ غربتنا اكتِئابُ
صحا جرحُ الهوى في مُقْلَتيْنا * وغرَّدَ في جوانِحِنا العذابُ
فكمْ أطلقْتُ للرؤيا جناحاً ! * وطيْفُ الحلمِ يكسوهُ ارْتغابُ
أُعَتِّقُ في دِنانِ القلبِ دمْعاً * ونخبُ مُدَامَتي العشْقُ المُذابُ
أمُدُّ إلى اللقاءِ جُسورَ وهمٍ * فكيفَ الوصلُ واللقيا سرابُ !؟
وأهْطِلُ كُلََما الشوقُ اعتراني * كأني الريحُ والعينُ السحابُ
أيا خِلَّاً أودَّعُ فيه روحي * فألقاني بِسهْميْهِ أُصابُ
نُعاقَبُ بالفراقِ بِغيرِ ذنبٍ * وما كُنَّا على الصبرِ نُثابُ !!
هيام
رائع ما سطرت أختي الكريمة من رقيق البوح
كلمات عذبة ولحن ندي
دمت والإبداع
غزلية لا أرق ولا أرقى!
أبيات جميلة وقصيدة رائقة فلا فض فوك مبدعة!
تقديري
جميلة هي المشاعر الصادق التي تجعلنا نقول الله
راقتني حروفك
دمت بخير
مودتي وتقديري
مشاعر جياشة تأخذ القارئ في ملكوت الحب النقي ,
أحسنت شاعرتنا هيام .
دمت بخير .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
الله الله الله على ما بحت به هنا استاذتي الغالية
والله رقصتني هذه الأبيات
فكيفَ طَرَقْتَني يا طيفُ قُلْ لي ؟ ** وهل أَشْفَقْتَ من طولِ انتظاري؟؟
سأُسْكِنُ طيْفَهُ الغالي فؤادي * * * ليصبحَ قِبلَةً فيها مَزاري
لأجلِ عيونهِ أحبَبْتُ نومي * * * عشِقْتُ الحُلْمَ حتّى في النهارِ !!
سأصلُ حتماً
ماشاء الله ، والإبداع أستاذة هيام
رآآآآآآآآآآئعة بكل المقاييس
زادك الله ألقًا .