و يطيب لي أنا أن أفرد جوانحي و أفتح وجداني لهذ الإبداع الغامرالقادم من حمص
صلوات
قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
و يطيب لي أنا أن أفرد جوانحي و أفتح وجداني لهذ الإبداع الغامرالقادم من حمص
صلوات
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
عذابُ القُرْبِ أدماهُ الغيابُ * * وهَدْهَدَ ليْلَ غربتنا اكتِئابُ
صحا جرحُ الهوى في مُقْلَتيْنا * وغرَّدَ في جوانِحِنا العذابُ
فكمْ أطلقْتُ للرؤيا جناحاً ! * وطيْفُ الحلمِ يكسوهُ ارْتغابُ
أُعَتِّقُ في دِنانِ القلبِ دمْعاً * ونخبُ مُدَامَتي العشْقُ المُذابُ
أمُدُّ إلى اللقاءِ جُسورَ وهمٍ * فكيفَ الوصلُ واللقيا سرابُ !؟
وأهْطِلُ كُلََما الشوقُ اعتراني * كأني الريحُ والعينُ السحابُ
أيا خِلَّاً أودَّعُ فيه روحي * فألقاني بِسهْميْهِ أُصابُ
نُعاقَبُ بالفراقِ بِغيرِ ذنبٍ * وما كُنَّا على الصبرِ نُثابُ !!
هيام
رائع ما سطرت أختي الكريمة من رقيق البوح
كلمات عذبة ولحن ندي
دمت والإبداع
غزلية لا أرق ولا أرقى!
أبيات جميلة وقصيدة رائقة فلا فض فوك مبدعة!
تقديري
جميلة هي المشاعر الصادق التي تجعلنا نقول الله
راقتني حروفك
دمت بخير
مودتي وتقديري
مشاعر جياشة تأخذ القارئ في ملكوت الحب النقي ,
أحسنت شاعرتنا هيام .
دمت بخير .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
الله الله الله على ما بحت به هنا استاذتي الغالية
والله رقصتني هذه الأبيات
فكيفَ طَرَقْتَني يا طيفُ قُلْ لي ؟ ** وهل أَشْفَقْتَ من طولِ انتظاري؟؟
سأُسْكِنُ طيْفَهُ الغالي فؤادي * * * ليصبحَ قِبلَةً فيها مَزاري
لأجلِ عيونهِ أحبَبْتُ نومي * * * عشِقْتُ الحُلْمَ حتّى في النهارِ !!
سأصلُ حتماً
ماشاء الله ، والإبداع أستاذة هيام
رآآآآآآآآآآئعة بكل المقاييس
زادك الله ألقًا .