ما بين نداء ( يا ) للتحبيب ،
ولو المستعارة من الشرط للتمني ،
أعلنتَ لها شاعري عن جنون قلبك
وكم طاوعتك ( متفاعلن ) والوقف بعد طبيعة الدفقة الشعورية عند ( متفاعلاتن : مرفلة ) براء ساكنة انسجاما مع صدق إحساسك
أبدعتَ وأمتعتَ
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
ما بين نداء ( يا ) للتحبيب ،
ولو المستعارة من الشرط للتمني ،
أعلنتَ لها شاعري عن جنون قلبك
وكم طاوعتك ( متفاعلن ) والوقف بعد طبيعة الدفقة الشعورية عند ( متفاعلاتن : مرفلة ) براء ساكنة انسجاما مع صدق إحساسك
أبدعتَ وأمتعتَ
**(( لو هذه الأهوالُ قربي ثورةٌ ... والليلُ حزنٌ والجراحُ حريقُ
لو أطبقت فوق القفار سماؤنا ... وتطايرت صحفٌ ولاتَ صديقُ
لو عشعشت ملء الضلوع همومنا ... وسرى إلى شمل الهوى تفريقُ
لو عاث شكٌّ في يقين مودّتي ... وتردّد الماضي ومات بريقُ
إذ ذاك لو ناديت جئتك مسرعاً ... يا خلُّ ، والقلب النديُّ خفوقُ /
سلامي والتحية أستاذ محمد مع فائق التقدير ))**
اسجل اعجابي و تقديري لك ايها الشاعر المبدع
تحيتي
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمك في عبادك الصالحين
لو استطعت ان تبوح
لأفرغت شحنة العاطفة منك
ولم نحظ بهذه الابتهالات الشعرية الرقيقة
قصيدة رائعة أخي
أثملت القلب بروعته
شكرا لك
بوركت
الأخ الغالي الشاعر الكبير محمد ذيب سليمان
قرأت القصيدة ثم قرأتها , وشعرت بأن هناك أشياء كثيرة مستحقة , يجب أن تقال بحق القصيدة ,
ولكن ماذا أفعل , والصيام قدأثّر بي , ولئن لم أفقد المقدرة على التذوق , فقد فقدت المقدرة على
التركيز , فلم أعد أستطيع أن أكتب جملة مفيدة , ربما التقينا ذات يوم , وتجدني ألملم شتات أفكاري ,
وأترجم جميل تذوقي , إلى قراءة نقدية تذوقية , القصيدة تستحق الوقوف طويلا عندها , وفي هذه
العجالة من هذه الليلة الرمضانية المباركة , تقبل مني أسمى التباريك لك بالشهر الكريم , أعاده الله
عليك وعلى الجميع , بالخير واليمن والبركات .
د. محمد حسن السمان