حرب أهلية / ومضة أدبية من بوح قلمي
ارتشف قهوته وهو يتأمل دخان سجائره يلوح في الأفق ، تراقبه زوجته الجميلة من شباك الغرفة الأخرى ، سمع شهيقها الصامت...فخرج وآثار الدموع تملأ محياه
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
حرب أهلية / ومضة أدبية من بوح قلمي
ارتشف قهوته وهو يتأمل دخان سجائره يلوح في الأفق ، تراقبه زوجته الجميلة من شباك الغرفة الأخرى ، سمع شهيقها الصامت...فخرج وآثار الدموع تملأ محياه
ومضة كثيفة يمكن تأويلها بعدّة أشكال فأسباب التاوّه كثيرة وأسباب الدّموع التي غزت عينيه كذلك
دمت مبدعًا أخي
مودّتي
الدكتورة فاتن ، أسعد الله يومك ...أسعدني حضورك الثمين الذي سرت به حروف منشوري المتواضع ، أتمنى أن لا أحرم يوما من تواجدك
ومضة جميلة جملت كل المعاني التي يمكن ان تخطر بالبال في هذا الألم
شكرا لك اخي
بوركت
حروف هذه الومضة تنطق بالكثير ... ثمة لغة راقية تبوح عن المضمون بأسلوب ممتع هي لغة الألم .
دام إبداعك
مودّتي ..
الإنسان : موقف
نداء/آمال/خليل...الأساتذة المبجلن سرتني قراءاتكم وتحليلكم للومضة المتواضعة ، أتمنى حقا أن تكون كتاباتي عند حسن تطلعات رواد الواحة...محبتي
أما أنا فلم أجد ما وجد الأحبة ، ولم أجد رابطا مقنعا بين العنوان "الحرب" وبين التصرفات التي تفيض عتبا وحنوا.
هي ومضة راصدة لحالة أسرية على كل حال.
تقديري
هي ( حرب ) عائليّة، ويبدو أنّ الطّرفين في حالة هدنة وترقّب حتّى اتّخاذ القرار!
لطيفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
مشكوران أيها البارين على حضوركما الجميل ، فعلا هي حرب - أسرية - بدأ فتيلها يتقد نارا ... هي محاولة بسيطة مني سيدي مؤسس واحتنا الخضراء ...أتمنى أن أكون عند حسن الظن في قادم الأيام