ستزفّ إليهِ بعدَ ساعاتٍ قليلةٍ.
استيقظتْ كفراشةِ ربيعٍ زاهيةٍ، دخلتِ الحمّامَ.
أفزعتها غولةُ التّجاعيدِ المبحلقةُ بها من المرآةِ.
تبًّا لَكَ!
انتظرتُكَ كَثيرًا.
قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ستزفّ إليهِ بعدَ ساعاتٍ قليلةٍ.
استيقظتْ كفراشةِ ربيعٍ زاهيةٍ، دخلتِ الحمّامَ.
أفزعتها غولةُ التّجاعيدِ المبحلقةُ بها من المرآةِ.
تبًّا لَكَ!
انتظرتُكَ كَثيرًا.
واتى
لا يهم العمرالمفقود
قدر أهمية أن نجد
من يستحق بحق
وأن يملك القلب
من يرسمنا بعينيه
لا مع اخرى واخرى
سلمت ايتها الرقيقة الفاتنه
ومضة جميلة
ود لا ينتهي
الإنسان في قرارة نفسه ، يندب فوات المتعه
ويندب في زخم المتعة ، فوات عمره الماضي دونها !
وإن كان البعض ممن لا ينتظرون أحدا على الإطلاق
حديث آخر أشد حدة .. امام المرأة !
تحيتي
غريبٌ ساءَهُ زَمَنٌ غريبُ .. وقلبٌ ليسَ يكفلهُ حَبيبُ
https://sites.google.com/view/mohsalama
مشهد يتكرر كثيرا في انتظاره او انتظارها
بقدر ما هو موجع
فهو كشجرة تم تشبيبها فاورقت حنينا وتبرعمت شوقا
شكرا لملامسة واقع بهذا الجمال التصويري
لا يهم أن تمر بنا سنين العمر المهم أن نعيش ربيع المشاعر حتى ونحن في خريف العمر
سعدت بهذا النص الرائع
الأخت الفاضلة الأديبة الشاعرة فاتن دراوشة
ومضة قصية رائعة جدا , ابتسمت طويلا , وأكبرت الحالة .
رائع جدا هذا التصوير , للتغضنات الجسدية , والتغضنات النفسية , وحلوة هذه اللمحة الانفعالية
" تبًّا لَكَ!
انتظرتُكَ كَثيرًا."
قفلة قوية جدا .
تقبلي تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان