ستزفّ إليهِ بعدَ ساعاتٍ قليلةٍ.
استيقظتْ كفراشةِ ربيعٍ زاهيةٍ، دخلتِ الحمّامَ.
أفزعتها غولةُ التّجاعيدِ المبحلقةُ بها من المرآةِ.
تبًّا لَكَ!
انتظرتُكَ كَثيرًا.
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
ستزفّ إليهِ بعدَ ساعاتٍ قليلةٍ.
استيقظتْ كفراشةِ ربيعٍ زاهيةٍ، دخلتِ الحمّامَ.
أفزعتها غولةُ التّجاعيدِ المبحلقةُ بها من المرآةِ.
تبًّا لَكَ!
انتظرتُكَ كَثيرًا.
واتى
لا يهم العمرالمفقود
قدر أهمية أن نجد
من يستحق بحق
وأن يملك القلب
من يرسمنا بعينيه
لا مع اخرى واخرى
سلمت ايتها الرقيقة الفاتنه
ومضة جميلة
ود لا ينتهي
الإنسان في قرارة نفسه ، يندب فوات المتعه
ويندب في زخم المتعة ، فوات عمره الماضي دونها !
وإن كان البعض ممن لا ينتظرون أحدا على الإطلاق
حديث آخر أشد حدة .. امام المرأة !
تحيتي
غريبٌ ساءَهُ زَمَنٌ غريبُ .. وقلبٌ ليسَ يكفلهُ حَبيبُ
https://sites.google.com/view/mohsalama
مشهد يتكرر كثيرا في انتظاره او انتظارها
بقدر ما هو موجع
فهو كشجرة تم تشبيبها فاورقت حنينا وتبرعمت شوقا
شكرا لملامسة واقع بهذا الجمال التصويري
لا يهم أن تمر بنا سنين العمر المهم أن نعيش ربيع المشاعر حتى ونحن في خريف العمر
سعدت بهذا النص الرائع
الأخت الفاضلة الأديبة الشاعرة فاتن دراوشة
ومضة قصية رائعة جدا , ابتسمت طويلا , وأكبرت الحالة .
رائع جدا هذا التصوير , للتغضنات الجسدية , والتغضنات النفسية , وحلوة هذه اللمحة الانفعالية
" تبًّا لَكَ!
انتظرتُكَ كَثيرًا."
قفلة قوية جدا .
تقبلي تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان