سَئم الأنتظار طَرق االباب بقوة ثم عاد لينتظر
شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سَئم الأنتظار طَرق االباب بقوة ثم عاد لينتظر
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
لم أفهم الرّابط جيّدا بين الشّيوعيّة وانتظاره خلف الباب
هل لكون الشّيوعيّة لا تزال تنتظر من يفتح لها باب فكره من جديد ويتبنّى أفكارها المهترئة ؟؟؟
مودّتي
بعيدا عن العنوان .. فكرة جميلة وومضة قوية لمن يحتاج بشدة امرا ما
فما عليه سوى الإنتظار اذا لا مناص من ذلك
شكرا لك
لم أجد فيها إلا جملة قيلت وأحجية تنتظر حلا.
الغموض المفرط يفسد قيمة النص.
تقديري
ربما كانت الشيوعية شيعته لذا لن يبرح الباب
اعتناق الفكر من الصعب التخلي عنه وان كان مغلوطا
غموض مشوق
بوركت
(شيوعية = شيوع الترقب)..أعتقد أن هذا ما حمله العنوان و ليست شيوعية الفكر السياسي و الاقتصادي ..
قرأتها ((سئم الانتظار مترقبا محاولات إحياء كل ما هو إنساني في آراء رجعية متشددة شابها الذبول ..فطرق باب الوعي و الضمير الإنساني و لم يجد ردا شافيا ثم عاد لينتظر من جديد))..
أرجو أن أكون وفقت في سبر أغوار النص ..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ