الأحداث على الساحة المصرية يوما بيوم

محمود شعبان: لن أذهب لاعتصام "رابعة" ثانية..شاهد السبب


قام الدكتور محمود شعبان، أستاذ البلاغة فى جامعة الأزهر، بزيارة لمقر اعتصام أنصار الرئيس المعزول محمد مرسى بميدان النهضة أمام جامعة القاهرة، مساء أمس الخميس.
واستنكر "شعبان" فى كلمته لمعتصمى النهضة فجر اليوم الجمعة، ما يحدث باعتصام رابعة العدوية من مخالفات شرعية، معلنا عدم زيارته للميدان ثانية، وأنه سيتردد على ميدان النهضة طالما التزموا الشريعة، قائلا: "أسير على درب القران والسنة"، مستبعدا الخطاب السياسى لما به من حياد وانحياز وتحايل ومفاوضات، ليس لها من الدين والشرع نصيب.

http://akhbar-elwatan.com/news/v/28658

كلام الدكتور محمود شعبان موجود في صفحته على الفيسبوك ( فيديو )
وليس فيه حسب ما سمعت ( حياد وانحياز وتحايل ومفاوضات ، ليس لها من الدين والشرع نصيب )

والدكتور رأيته في قناة ( الحافظ ) التي أغلقت في بدايات الأزمة ، وفمهت منه أن له اعتراضات على الإخوان
ولكنه الآن في ميدان النهضة .. لماذا ؟
لتأييد الشرعية ..

هذا يعني أن تأييد الشرعية ليست تأييداً للإخوان ، بل اعتراضاً على الطريقة التي تمّ بها حلّ الأزمة ..

دخول العسكر في السياسة خطأ كارثي
الجيش له وظيفة أخرى لا علاقة لها بالسياسة !

وسوف تثبت الأيام ذلك ..

(1)قال اللواءعادل سليمان مدير منتدى الحوارالاستراتيجي في معرض تحليله للوضع في مصر إنه يجب على الجيش إعادة تقييم الموقف، وإعادة الشرعية المنتخبة.


(2)قال الأستاذ بشير عبد الفتاح رئيس مجلة الديمقراطية إن القوات المسلحة في موقف لا تحسد عليه وأنها اخطأت في التنبأ بمآلات عزل الرئيس مرسي


(3) واتفق الإثنان على أن استمرار المظاهرات المؤيدة لمرسي تسبب ضغوطا كبيرة على قيادات القوات المسلحة .


(4) وأضاف الأستاذ بشير أن تلك المظاهرات توجه اسئلة صعبة للقوات المسلحة يجب عليها أن تجيب عليها على المستوى الدولي.

كلام الدكتور محمود شعبان موجود في صفحته على الفيسبوك ( فيديو )
وليس فيه حسب ما سمعت ( حياد وانحياز وتحايل ومفاوضات ، ليس لها من الدين والشرع نصيب )

والدكتور رأيته في قناة ( الحافظ ) التي أغلقت في بدايات الأزمة ، وفمهت منه أن له اعتراضات على الإخوان
ولكنه الآن في ميدان النهضة .. لماذا ؟
لتأييد الشرعية ..

هذا يعني أن تأييد الشرعية ليست تأييداً للإخوان ، بل اعتراضاً على الطريقة التي تمّ بها حلّ الأزمة ..

دخول العسكر في السياسة خطأ كارثي
الجيش له وظيفة أخرى لا علاقة لها بالسياسة !

وسوف تثبت الأيام ذلك ..

السلام عليكم ورحمة الله

استاذنا الجليل

انا لم اعقب باي كلمة علي الخبر فقط انا نقلته كما هو - وفي هذا الخبر لم اوجه اتهام للاخوان

لكن فعلا الخبر يعني كثيرا ويعني موقف الرجل الواضح من الاخوان وعدم قناعته باسلوبهم ورضاع عنه وهذا احد الاسباب التي تجعل انه لا شرعية لمرسي لو اضفتها للاسباب الاخري وبالله عليكم دعونا من كلمة انقلاب لانها كلمة ليست في محلها

كنت انتظر وما زلت انتظر رائيك في باقي الاخبار التي تلت هذا الخبر

تقديري لشخصكم النبيل

نيويورك تايمز: أزمة مصر أثبتت أن الإسلام السياسي والديمقراطية «دونت ميكس»
وكالات:
نشرت صحيفة”نيويورك تايمز” الأمريكية مقالًا للكاتب والمصور الصحفي يوسف رخا، يستعرض فيه الأزمة المصر الحالية، والتي في رأيه أكبر دليل على أن الإسلام السياسي على النقيض تمامًا مع مبادئ الديمقراطية المتعارف عليها.
رخا بدأ مقاله ببيان القوات المسلحة المصرية في الثالث من يوليو الجاري، والذي أطاح فيه الفريق أول عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع المصري والقائد الأعلى للقوات المسلحة، بمحمد مرسي، أول رئيس منتخب بشكل ديمقراطي.
وأوضح الكاتب أن بعد ثورة 25 يناير 2011، وانتخاب محمد مرسي ظلّت القوات المسلحة على التزامها التام بما اعتبرته شرعية صناديق الاقتراع، ولكنها تحولت عن هذا القرار بعدما رأت انقلاب تلك الشرعية على أغراضها الأساسية، وهو ما يؤكده السيسي بقوله: “الشعب المصري كان قلقًا من استخدام أدوات السلطة في قمع رغباتهم، لذلك كان على القوات المسلحة التدخل واتخاذ اللازم بعد رؤية خطر الاستقطاب وتعميق الانقسام”.
السيسي أكد أن القوات المسلحة عرضت على الرئيس المعزول استفتاء الشعب بشأن بقائه في السلطة أو إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، ولكن الرئيس”الفاقد للشعبية” رفض ذلك.
وكان من الصعب على القوات المسلحة أن ترى تخبط العملية الديمقراطية بعد وقت قريب من ثورة يناير 2011 والتي أطاحت بالمستبد حسني مبارك، لذلك تدخُل الجيش كان ضروريًا؛ حيث كانت الفكرة الأكثر رواجًا أن مرسي وعشيرته من الإخوان المسلمين لن يغادروا السلطة “طوعًا”، وذلك بصرف النظر عن الاستياء الشعبي من تمسك الرئيس المعزول بالسلطة في الوقت الذي تتزايد فيه الأزمات من نقص للوقود وارتفاع نسبة التضخم الاقتصادي.
ويتساءل رخا “متى تنازلت حكومة إسلامية، حتى وإن كانت منتخبة ديمقراطيًا، إلى حكومة من غير الإسلاميين عبر عملية تحول سياسي؟ فهل الديمقراطية تعني تحول دوري للسلطة المطلقة عن طريق القوة أم عن طريق وضع أسس للتناوب السلمي بما يشتمل عليه من آليات ليس فقط لضمان شفافية الأداء الحكومي وإنما لضمان حقوق النساء والأقليات الدينية؟
وبدلًا من الاندماج مع باقي الأطراف السياسية الأخرى من أجل حكومة فعّالة، اختارت جماعة الإخوان المسلمين التركيز على قوتها والسعي إلى إحلال أعوانها في المراكز المحلية والمحافظات، وفي ديسمبر الماضي لم يُبد نظام مرسي أي تردد في أعقاب هجوم أنصاره الإسلاميين على معتصمي قصر الرئاسة، بل كانت الحكومة سعيدة بقمع تلك الاحتجاجات طالما أن الجيش يقف جانبًا.
ولكن في مصر يُنظر إلى الجيش المصري باعتباره “جيش الشعب” منذ انقلاب يوليو عام 1952، والذي حّول مصر إلى النظام الجمهوري عام 1953، وحذا مبارك حذو سابقيه جمال عبدالناصر وأنور السادات في تركيز السلطة على المنتمين لمؤسستهم العسكرية في مقابل صلاحيات محدودة للكفاءات السياسية.
ويُكمل المقال: “شئنا أم أبينا فإن الجيش المصري هو جوهر الجهاز البيروقراطي العميق، ولكنه دومًا اللاعب السياسي الرئيسي في الساحة المصرية، وذلك على الرغم من ندرة تدخله بشكل واضح وحينما يُضطر إلى ذلك”.
وكما خلع الجيش الرئيس الأسبق مبارك عام 2011، أجبر مرسي على ذلك أيضًا حينما ظهر أن مصلحة الدولة المصرية تتوقف على هذا الخروج؛ فالخطر الذي واجه الدولة لم يتوقف على المرافق الأساسية للدولة فقط وإنما تخطى ذلك إلى السيطرة على الحدود المصرية وخاصة مع قطاع غزة الفلسطيني، والذي تسيطر عليه حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، بالإضافة إلى الفشل الدبلوماسي فيما يتعلق بإيقاف خطط إثيوبيا لبناء سد النهضة، والمؤثر على المدى الطويل في حصة مصر من مياه النيل.
الإخوان المسلمون تمكنوا من استعداء كافة أذرع الدولة وخاصة قطاع الأعمال الخاصة، وكمثال على ذلك بيعها للمواد الغذائية المدعومة والوقود بأسعار منخفضة أو بدون مقابل، وكأنهم يجهلون أزمات انقطاع التيار الكهربائي ونقص الوقود، والتي أصبحت بمرور الأيام هي القاعدة وليس الاستثناء.
الحيل التي ساقها الإسلام الأصولي أطلقت للعنان كما لم يحدث من قبل، وهو ما هدد ليس فقط معايير الجمهورية المصرية وإنما الروحانية المعتدلة لقطاع كبير من المواطنين، والمفترض تأييدها للديمقراطية، وأصبح من إرث مرسي المحزن في الشرق الأوسط أن الديمقراطية والإسلام السياسي “دونت ميكس”، على حد وصفه هو من قبل.
وكونهم لا يختلطان ليس فقط من قبيل الأمور النظرية ولكن على أرض الواقع؛ فالجماعة المؤمنة أصبحت اليوم في مقابل الدولة المدنية، والطائفية الإسلامية أصبحت في مواجهة مع الحريات الفردية، بالإضافة إلى أن الإسلام السياسي يعطي الغطاء لجميع ما هو غير ديمقراطي في المجتمع العربي.
وخلال حكم مرسي ازداد تفجير الجهاديين لخطوط أنابيب تصدير الغاز المصري إلى إسرائيل وبحصانة نسبية، بل وذهبوا إلى أبعد من ذلك بإقدامهم على اختطاف الجنود المصريين، وهو ما عبّر عنه الرئيس المعزول ب “قلقه على الخاطفين والمخطوفين” على حد سواء، وبالمناسبة تم الإفراج عن المختطفين في وقت لاحق.
وعلى غرار التجربة المصرية نرى أن في المملكة العربية السعودية قديقوم أفراد من الشرطة غير الرسمية والمُسماة بجماعة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر بقتل شاب لمجرد اصطحابه لصديقته، كذلك الحال مع النساء المتبرجات اللاتي قد يتعرضنّ للتميز والتحرش الجنسي لمجرد عدم ارتدائهن غطاء الرأس، ناهيك عن إمكانية قص شعورهنّ قسرًا في الحافلات العامة وفي المدارس، بالإضافة إلى الاستفحال الدنيء لظاهرة الزواج المبكر للأطفال.
وفي جلسات البرلمان المختلة نرى تركيز النواب الإسلاميين على قضايا تقنين ختان الإناث وحظر تدريس اللغات الأجنبية في المدارس الحكومية.
أما الداعية السلفي المثير للجدل أبوإسلام فقد اتخذ من تشويه الإنجيل المقدس نقطة انطلاق لحملته الطائفية، وقد صدر ضده حُكمًا بغرامة مالية، وذلك في نفس الوقت الذي صدر فيه حُكمًا ضد مدرسة مسيحية بجنوب مصر، وتُدعى ديميانا عبدالنور، بدفع غرامة أكبر بكثير لاتهامها في قضية مُلفقة بازدراء الدين الإسلامي خلال إحدى الحصص، ولا تزال قضيتها مفتوحةً حتى الآن.
مثال آخر على طائفية جماعة الإخوان المسلمين أورده الكاتب وهو حادث مقتل القيادي الشيعي حسن شحاتة في 23 يونيو الماضي، مع ثلاثة من أتباعه على أيدي بعض المتعصبين ذو الانتماءات السلفية، وربما لم يكن لمرسي دخل مباشر في ذلك ولكنه في ذات الوقت لم يفعل شيئًا حيال الحرب المعلنة مع الشيعة في مصر.
ويختتم الكاتب بأنه يرى أن أحداث الشهر الماضي لا يمكن وصفها بالانقلاب، على عكس ما يرى بعض المحللين السياسيين الغربيين المهووسين بالديمقراطية، والرافضين في كل الأحوال المواقف المؤيدة للتدخل العسكري في البلاد.
ومن جهة أخرى فإن القادة العسكريين ليسوا متحمسين لتولي مقاليد الحُكم بشكل مباشر خوفًا من الانتقادات الدولية، بالإضافة إلى وقف متوقع للمساعدات الأمريكية للجيش المصري، وسط ضغط متزايد من التيارات الإسلامية للتواجد على الساحة السياسية، وهو ما نراه في الاحتجاجات المطالبة بعودة مرسي للحُكم.. “ماذا سيحدث بعد ذلك؟” هو سؤال مفتوح الآن.
ولكن السؤال الذي لم يعد مطروحًا الآن هو “كيف يمكن لدور واشنطن في دعم الإسلام السياسي، والذي يوشك في الغالب على نهايته، أن ينهض به مجددًا وينقذه من حالة السخط الشعبية تجاهه؟”.
إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما، والتي بقيت على الهامش كما تكشفت خلال تلك الأزمة، يجب عليها الاعتراف بأن الإسلام الأصولي سيكون دائمًا مصدر للمشكلات وليس حلًا لها.
شاركها !

الإعلامي علاء صادق:

ـ شاهدت بعيني حملات القمع في زمن عبد الناصر ثم السادات ومبارك، لكن ما يحدث الآن من قمع في زمن السيسي فاق كل استبداد في العصور السابقة، سننتصر.

ـ اتساع دائرة رفض الانقلاب بين كل القطاعات والمؤسسات في مصر يؤكد حقيقتين : الأولى أن شعبنا هو الأعظم على مر العصور، الثانية أن الشرعية ستنتصر.

ـ حراك عظيم لشعب عظيم، غداً بإذن الله العبور الثانى في تاريخ مصر، الملايين ستملأ كل شوارع وميادين مصر لإعلان دعمها للشرعية ورفض الانقلاب، سننتصر.

ـ أتابع بعيني مظاهرات أسطورية للآلاف من أغنى شباب مصر، آلاف من الشباب في سياراتهم يحملون علم مصر وصور مرسي.

ـ مدينة ٦ أكتوبر ملحمة ولا أروع، الأثرياء في سيارات فارهة ينفذون أكبر وأطول مسيرة بالسيارات في تاريخ مصر يهتفون للشرعية ولمرسي، يسقط حكم العسكر.

ـ وزير الأوقاف الجديد التابع لعصابة الانقلاب العسكري يسير بالبيادة على خطى بابا الأزهر في الحرب على الإسلام والشرعية، التاريخ لا يرحم الخونة.

ـ سكت دهرا ونطق كفرا، هذا هو خطاب الرئيس المؤقت عدلي منصور أثناء صلاة التراويح لكيلا يسمعه أعداؤه من المصريين المسلمين، الأسوأ هو تهديده بالعنف.

ـ مصر لكل المصريين، المسلم والمسيحي بلا تمييز لأحد على أخيه، نيفين ملك، رفيق حبيب، رامي جان، ثلاثة مسيحيين ولا أروع، ليت إخوانهم من المسيحيين مثلهم.

ـ جبهة علماء تواصل صفعاتها للشيخ سابقا بابا الأزهر أحمد الطيب من على منصة رابعة العدوية وتؤكد أن الدفاع عن الوطن والدين والعزة له أعلى مكانة عند الله.

ـ محمد الكيلاني وأحمد عبد العزيز من أهالي رابعة على المنصة : يا أطهر ناس وأشرف ناس، أنتم رجال لا تساوموا على دين الله، مرسي أعاد كرامتنا، سننتصر.

ـ لن تنجح أي قوة في العالم في فض اعتصامات داعمي الشرعية، نحن بانتظار نزول ثلاثين ملايين مصري إلى الميادين في يوم العبور، أين أنت يا سيسي من الشعب ؟

ـ المؤقت ينذر ببحور من الدم لو صمم مؤيدى الشرعية على موقفهم، قولوا له إن بحور الدم سالت في مذبحة الحرس الجمهوري ورمسيس والنهضة، الظاهر كان نايم.

ـ المؤقت يتحدث عن بحور الدم وهو مسؤول بحكم منصبه عن كل المذابح منذ تولي الرئاسة وملاحقته عالميا وشيكة فور سقوط الانقلاب وعودة الشرعية، سننتصر.

هههههههههههههههه

علاء صادق شصار اعلامي ومصدر موثوق به-- علاء صادق ليس اكتر من معلق كورة لكنه صار مع الاخوان وكالة انباء يستمد منه الاخبار

علاء صادق نعرفه جيدا ونعرف انه كان من كلاب مبارك والان فقط هو غير سيده لكنه وقع في المحظور

القوات المسلحة تكشف زيف ارتداء أحد الأشخاص الزي العسكري على منصة رابعة العدوية
[المحتوى من الدستور الاصلى]
القوات المسلحة تكشف زيف ارتداء أحد الأشخاص الزي العسكري على منصة رابعة العدوية
كذبت القوات المسلحة اليوم /الجمعة / الصورة التى تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعى من منصة رابعة العدوية لشخص يرتدي الزي العسكري ، وقالت إنهم كاذبون وليس لهم دراية بالزي العسكري .

وأوضح أدمن الصفحة الرسمية للمجلس الأعلي للقوات المسلحة ، أن رتبة النقيب على كتف من يرتديها هي رتبة نحاسية يتم وضعها على البدلة العسكرية الرسمية فقط وليس على "الافرول" كما ظهرت في صورة رابعة العدوية ، مؤكدا أن هذا الزي الذى ظهر به الشخص المجهول برابعة العدوية تم إلغاؤه من القوات المسلحة تماما .

وأهابت القوات المسلحة بشعبها العظيم بعدم الالتفات إلى مثل هذه الأكاذيب التي تهدف بالدرجة الأولى إلى رفع معنويات معتصميهم عن طريق إيحائهم بأن هناك من يعارض ثورة30 يونيو داخل القوات المسلحة .

كم عمر هذا الافاق علاء صادق كي يقول انه شاهد القمع في زمن عبد الناصر

ان كان الحاكي مجنون فالمستمع عاقل

هذا هو علاء صادق البوق الاعلامي الكداب

اتمني ان تقرأوا هذا الموضوع لاهميته

http://www.el-balad.com/560694#.UenxY9LBXeI

الأخ عايد راشد أحمد :
الشعب المصري دخل مرحلة انقسام رهيب ، لذا بكل اختصار فإنني أدعوك ناصحا ، ألا تذكي هذا الانقسام وألا تؤجج نيرانه .

اللهم إني نصحت لك ، وهو خير شاهد .

وتقبل التحية