أنَّى لِمِثْلِيْ أنْ يَخُونَ دِمَاءَهُ..!

أختي الكريمة .. براءة الجودي

وكأننا حينما نسير على دروب الحق نسير على الأشواك حيث لا نتهاء للدماء أبدا
نسأل الله الثبات .. أشكرك أختي الكريمة
مودتي

شموخٌ ، وعزةٌ ، وإباء
سعدتُ لوقوفي أمام حرفك المتلألأ بالكرامة
دمت بألق ،،،

أخي الكريم .. خالد الحمد

دمتَ ودامَ لنا الإباء ما حيينا
ودي وتقديري لك

قَالَوا: مُدَانٌ، قَاتِلٌ، إرْهَابيْ
إذْ قُلْتُ: لا، لِكَتَائِبِ الأحْزَابِ

قَالُوا: عَمِيلٌ، خَائِنٌ لِبلادِهِ
وَأنا الأمِينُ وَحَارِسُ الأبْوَابِ

أحسنت وأبدعت يا أستاذ أحمد هذه ليست كلمات إنها رصاصات في صدر المنبطحين

سلم الشاعر وسلم المعنى

أطرب كثيراً للبحر الكامل بما يحمل من موسيقى عذبه ترتقى لمستوى السمفونيات

قصيدة قوية فيها الإباء واليقين بالعزة والنصر والتمكين ، وفيها أداء شعري وشعوري مميز فلا فض فوك!

نسأل الله أن يعجل الفرج وأن ينصر الحق ويمكن له!

تقديري

قصيدة أكثر من رائعة
سلمت أخي الفاضل وسلمت يمينك
تحيتي وتقديري

كيف لقوة في الأرض ان تهزم اجتماع العزة والشموخ بالعزم واليقين !
نص يفيض إباء وشمما

فرّج الله كربة أوطاننا الكليمة على امتداد رقعة العروبة

تحاياي