نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
عصف وجداني جميل
انتظمت فيه المعان بقواف عدة تتناوب على حمل الجرح
ولكن ... كان يعوزها الوزن الايقاعي المنتظم ما دام قلمك قد جرى ببعض رويّه
وهي بعد ذلك .. لوعة أسى وحنين مكتوم يسري في العروق وتستجيب له الجوارح ألما ووهنا واشتياقا ودموعا ...
وحقا
لا يعرف الشوق إلا من يكابده .:. ولا الصبابة إلا من يعانيها
رد الله عليك إلفك
وجمعك به جمعا كريما يرضاه لكم
تحياتي ودعواتي
أنياب الفراق قاسية لا ترحم
تنهش قلوبنا وتدميه ، وتقتل كل ما هو جميل
للأحزان مخالب وأنياب لا يشعر بها إلا من عانى من ضراوتها
موجع ما حمل حرفك من حسرة وضجيج حلم
حرف شجي يئن وجعا، ونبض نازف بحرف ثر فاض شعرا وشعورا.
دمت بروعتك، ودام لحسك ألقه.