شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
سنتفاءلُ بالخيرِ علّنا نجده في غدنا القريب إن شاء الله
قصيدة صرخت لتعلن غضبة إنسان غيور على أرضه وأمّته
إنسان يحمل في قلبه هموم الأمّة وينزف لجراحها
خريدة تستحقّ أكثر من قراءة
وستكون لي عودة إليها إن شاء الله
دمت بودّ أستاذي
لعلنا أخي الحبيب د. أحمد رامي
قد جادتنا سحائب الشعر في العيد
" أيا عيدُ
أتَهْتِفُ بُشرياتٌ
أمْ بِكَ الأيامُ
تَنْتَحِبُ
فَلا تَبَّتْ يَدُ الأحْزانِ
إنْ جِئْتَ الدَّيارَ
ولَمْ تَكُنْ أوجاعُنا
للفَجْرِ
تَنْتَسِبُ "
فلعل العيد القادم يكون نصر آكدا غير مؤجل
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 07-01-2014 الساعة 12:16 AM
أتقول لي عيدا سعيدا يا أخي
والعرب تلتحف المذلة بانتشاءْ
وتغط في نوم عميق تحت ذياك الغطاءْ
وتراود الأحلام : علَّ الصبحَ يأتينا ولو حتى بأشلاءِ انتصارْ
أن يشربوا يوما دواء شافيا
من كل أنواع المذلة والصَّغارْ
رائعة متينة السبك راقية المعنى ..لامست الحنايا واثارت مكامن الوجع في الدواخل
شجي حرفك نابض نخوة واباء ....لا فض فوك ايها الشاعر
فاطمة صابر
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 07-01-2014 الساعة 12:17 AM
أهلا بأستاذي وشاعري الحبيب أبي عاصم
و أرد بالقول تقبل الله طاعتكم
أنا لست متشائما و لكن بي رغبة و شوق أن تقال لي هذه الكلمة و قد تحررت أراضينا السليبة من كل أشكال القهر .
ربما أكون في الوقت الراهن بوضع " المتشائل "
حاشا لله أن أقنط من رحمته و نصره , (( قال و من يقنط من رحمة ربه إلا الضالون ))
أتعرف ضحكت من كل قلبي من جملتك : أرى شعر التفعيلة غير لائق بمن في عمرنا!!
يارجل إذا هرستك الشيخوخة فأنا ما أزال
تخيلتها لباسا , بيد أن قصدك الذي خلف ذلك و صل بحذافيره ,
أحيانا يهرب الموسيقي من " الرتم " إلى التقاسيم ليعيش مرحلة " سلطنة " ,
و يهرب الرسام من " الكلاسيك " إلى " التجريد " ليعش حالة " عبث "
تخرجه عن المألوف و تشحنه .
جرب رشفة منها و لن تندم ,
خاصة عندما تتصارع الكلمات برأسك بجنون تتسابق إلى الخروج .
محبتي لك أيها الشيخ الجليل .