لا أكتمها / متجدد

مع بدء الشتاء هذا العام آسفا أعيد لكم الأبيات التي كتبتها عندما غرقت شوارع عمان العام المنصرم :

أمـطـارُنا خـيـرٌ أتـى ... في بدءِ أوقات الشِّتا
مِـــنَ الـرّحـيم رحـمـةٌ ... مــنْـهُ الـحـيـاة أنْـبـتا
فـاذكرْهُ دومًـا شاكِرًا ... لا تشكُ يومًا يا فتى
إذا رأيـــــتَ ســيــلـهُ ... عـلى المباني قد أتى
وفــاضَ كــلُّ شــارعٍ ... وزَحْــــــزَحَ الــمُـثَـبّـتَـا
فــذاك فِـعـلُ نـاقِـصٍ ... أو ســارقٍ قـد أفْـلتا



( خلاصته : غرق الشوارع إما بسبب عمل ناقص أو من حرامي أو كلاهما معا )

( الشاي جاهز حدا بده )

ع.ش

الرياضة والنشاط البدني من أرقى الأمور التي تسمو بالروح وتنعش الجسد ، أما أن يصبح تشجيع فريق كرة قدم سببا لذرف الدموع فهذا من سخافة هذا العصر

عزّ الرغيف ولم يجد عونًا = إلا القمامة ينشد الخبزا
متضّرِّعًا للربِّ يشكره = ورضا الكريم يزيده عزّا
كم من فقيرٍ بات يستره = ثوب الرّضا أنعم بهِ حِرزا
والحمد والتّسبيح منهجه = تبقى له في فقره كنزا


http://youtu.be/IG6eoiEdq0Y

كل الغارات الجويّة تحقق أهدافها ، ولا نرى إلا مدنيين وأطفالا قتلى !

ع.ش

( إما الغارات كاذبة أو الإعلام كاذب )

إنّ أكثر ما يزعزع الأمن الوطني هو أن يكون من يحمون الوطن هم من يسرقونه ويخونونه !


ع.ش

بمناسبة المؤتمر الدولي للمناخ في باريس ، يا ترى ما هو تأثير صناعة الأسلحة بكافة أنواعها واستخدامها على التلوث البيئي ؟!


ع.ش

قلب أمريكا على العالم ، ولكن العالم قلبه قاسٍ!


( خليني أقوم أركب إبريق الشاي لحالي ، كونه أحمد في المدرسة )

ع.ش

#أوباما

يـكـفـيكَ يـــا أوبــامـا ... كــذِبًـا هــنـا وكـلامـا
دوّخـــتَ كــلّ بـلادِنـا ... أشْـبـعْـتـنـا أوهــامــا
حـتّـى أتــتْ عـربـانُنا ... كي تشتري الأحلاما
مـن جهلهم قد ألبسو ... كَ قــــلادةً ووســامــا
"وتأمْركوا وتأنْجلزوا" ... كـي يـنشدوكَ سلاما
ضاع العراقُ بكيدكمْ ... وزرعــتــمـوْهُ لــئــامـا
وحـصـدتموا أرواحـنَا ... بـسـلاحِـكمْ والـشّـاما
أألـومـكم أم أشـتكي ... مــن جـاءكـم حـوّامـا
إكــذِبْ فـقـولكَ رائــعٌ ... وخــيـالـنُـا يــتـنـامـى

ع.ش
الآن

خلاصته وللتوضيح فقد تم التعرف على المجموعة المدبِّرة لما يجري من أحداث على الساحة العربية ودخول المنطقة في هذه المعمعة والتوترات الأمنية ، وهم من عدة دول عربية :
من الأردن : عفّاش المرتاح ، العمر خمس سنوات ، قائد العمليات والعقل المدبِّر لفك وتركيب " الحفّاضات " وبما فيها المعقد من نوع " بابمرز" .

من مصر : أحمد منصور ، العمر اربع سنوات ، ناشط في عمليات التسليح الغير مرخص وإشعال الفتن منذ كان عمره سنتين .

من لبنان : جوني ابو الليل ، العمر ثلاث سنوات ، متخصص في العمل الميداني ، تخرَّج من البحرية الأمريكية في مرحلة متأخّرة من عمره حيث بلغ عمره حينها سنتين ونصف ، ثمّ تحوّل بعدها للإنضمام للخلايا الإرهابية .

بقية الخبر على قناة " مصر أم الدّنيا"

محدثّكم من فوق الفرشة : ع.ش

دقّوا على وجهِ الزّمانِ شعارَهْ ... ابـــنُ الـوزيـرِ مـكـرَّمٌ بــوزارةْ
هـذا شـعارٌ لـو وعـيتمْ حـكمةٌ ... فـلـتسألوا جــدّ الـوزيرِ ودارَهْ
جـيـنٌ يــورَّثُ ثـابـتٌ ومـهـيمنٌ ... والـعِـلْمُ يـعرفُ دربَـهُ ومـسارَهْ

ع.ش