سعدتُ لأني هنا
أقرأ الخيرَ والنورَ والحبَ للاجئينْ
يسطرها القلمُ الباذخُ الشكرُ عند التدارسْ
يزفُ لنا البدرُ نورَ اليقينْ
ويهتفُ تحيا (ربيحةُ) في السائرينْ
وتحيا مع بسمة الشاكرينْ
فهيا صحابي
رفاقي
اهتفوا في جمال الرؤى ( فاكرينْ )
رسالتها عند مر النسنين ْ
........
مبارك عليك أختي الفاضلة
ربيحة علان
رسالتك التي خصصت لقضية الجرح الغائر في جسد الأمة ..
فحقاً أنت اسمى على مسمى
فكأن الاسم مشتق منك .. الربح.. وكأنه لا فرق ..
تمنياتي لك بمواصلة الدرب والفوز والسداد والتوفيق والتقدم ..
والحصول على ألقاب أعظم وأكبر ...
ودمتي راقية وفية
خالص التحايا والتقدير والإحترام