هذا عنوان هذه المرحلة من انقلاب المفاهيم والأحكام.
رمزية مغرقة وعميقة!
تقديري
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
هذا عنوان هذه المرحلة من انقلاب المفاهيم والأحكام.
رمزية مغرقة وعميقة!
تقديري
لن أزعم للنص محمولا أعمق مما يول ظاهره، فدلالاته السياسية والاجتماعية أعمق وأوصل من أن نستزيد بعدها
لكني أهمس لأخي بثلاث:
- وجدت من يصفها بالقديسة .. هذا تعبير يجعلهم قلّة ويحرم النص من قوّة صيحة الغضب فيه لانقلاب المفاهيم
- ولم يعجبهم حكم الشرع جاءت حشوا
- لا أعرف لماذا جاء ذكر الزعيم وليس فيما فعل إضافة للفكرة أو لروح النص
هذا ما لم تكن خانتني قراءتي
دمت بخير
تحاياي
كذلك الأفكار السفيهة تنصب لها الأبواق وتقام لها الدعايات و يتبناها الزعماء.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ذيب سليمان
بوركتَ و اليراع أديبنا وشاعرنا الكبير محمد سليمان.
تحاياي وتقديري
نعيش في زمن انقلبت فيه الموازين، وأصبح اختلال القيم والأخلاق سمة من سمات هذا الزمان
ومضة رمزية عميقة الفكرة وناقدة.