وأخَذَ يقولُ وهوَ يضرِبُ كفًّا بِكَف : ما أغباني كيفَ اخترْتُ أنْ أشرِّعَ أبوابي للرِّيحِ بدلًا مِنْ أنْ أوصِدَها !
لبنى
هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
وأخَذَ يقولُ وهوَ يضرِبُ كفًّا بِكَف : ما أغباني كيفَ اخترْتُ أنْ أشرِّعَ أبوابي للرِّيحِ بدلًا مِنْ أنْ أوصِدَها !
لبنى
قيل في الماضي " الباب اللي يجيلك منه الريح .. سده واستريح "
أما وأن أشرع أبوابه للريح فعليه أن يتصدى لها ... أو لايلومن إلا نفسه
ومضة قوية لبنى
بوركت
نص حيوي ، تمكن من خلال الواو في أول النص ( وأخَذَ ) أن يفتح المساحة للماضي بكل أحداثه وتساؤلاته
ثم تصوير البطل في لحظات اللوم والعتاب بأسلوب سلس جذاب
ليترك المستقبل أخيراً هكذا .. كالأبواب التي فتحها ..
فكرة النص جميلة ، تحذر الإنسان من الانجرار وراء الاشياء دون تثبت !
ومضتك رائعة لبنى
دمت بخير متألقة
وتحاياي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
الأخت الفاضلة الأديبة لبنى علي
كلمات قليلة , لخصت فلسفة موسوعية , وصلت الرسالة بشكل رائع .
تقبلي تقديري وإحترامي
د. محمد حسن السمان
ومضة على قلة أحرفها, جاء معناها عميقا و بسيطا في آن واحد.
تحياتي أخت لبنى.