طفل فلسطين

إن لم يكن هذا رده فلم يكون فلسطينيا



بوركت ودمت لفلسطين

وماأ عظم تلك الأمنية ( الشهادة في سبيل الله ) أو الأسر بعز وفخر أنه مسلم يعلي كلمة الله ومناضل يدافع عن حمى الوطن والعرض وكرامة الإنسان
هذه هي الأمنية المشتركة بينهم والتي غفل عنها أبنا المسلمين والتهوا بأمنيات دنيوية دون أن تكون تلك الأمنية والحلم جامعين بين أمري الدنيا والآخرة

ثم أني رأيتها كقصة قصيرة اقرب منها إلى الخاطرة
تقديري

شكرا لتواجدكِ أختي الكريمة
لك باقات المودة
نعم هي قصة وقد طلبت من الأخت المشرفة نقلها لقسم القصص وفعلت مشكورة

و من رضع البطولة و المجد في مهده, فهل يرضى بغير الشهادة أو الأسر
فعقيدته أن الموت أو السجن أكرم مليون مرة من حرية ذليلة وسط اللئام.
شكرا على هذه الومضة الرائعة أديبتنا.

شكرا لك ولتواجدك الراقي
سيعلم طفل فلسطين العالم كله معنى البطولة فمن رضع العزة والاباء مع حليب أمه الصامدة الصابرة سيصبر وبإذن الله النصر

علَّم العالم كيف يكون الصمود مذ نشأ على حمل الحجارة في مواجهة صهيون
رائعة أديبتنا الفاضلة
بوركت

تواجدك الأروع أختي الفاضلة وتعاطفك مع قضايا الأمة دليل على رقي فكرك وأصالتك الطيبة
أحبك في الله أختي الكريمة

إن لم يكن هذا رده فلم يكون فلسطينيا



بوركت ودمت لفلسطين

دامت فلسطين لنا كما نحبها أن تكون
ودام لي تواصلك الطيب
قوافل شكري لروعة ردك الراقي

كأنه قدر كتب على الفلسطيني صغيرا وكبيرا.

نص جميل ومعبر فلك الشكر!

تقديري

كأنه قدر كتب على الفلسطيني صغيرا وكبيرا.

نص جميل ومعبر فلك الشكر!

تقديري

شكرا لتواجدك الراقي استاذي الكريم
ويبقى الأمل بعودة فلسطين لأهلها رغم كل المحن

نفخر بأطفال فلسطين على وعيهم
ونحزن بعمق على طفولتهم المسلوبة
عصافير احلامهم قتلت قبل اوانها
رائعة اديبتنا
مودتي وكل التقدير

نفخر بأطفال فلسطين على وعيهم
ونحزن بعمق على طفولتهم المسلوبة
عصافير احلامهم قتلت قبل اوانها
رائعة اديبتنا
مودتي وكل التقدير

شكرا لروعة تواصلك الطيب
لا حرمني الله هذا التواصل
باقات الود والورد

آن لنا أن نعلمهم أن يكونوا مستعدين للأسر والشهادة لكن بحلم مختلف هو اللوطن الحرّ

ومضة قصيّة مؤثرة

دمت بخير

تحاياي