بوركت ياصاحب الذوق ,
أحبذ تأجيل ذلك ريثما ننهي الامتحان ...
شكرا لك .
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
بوركت ياصاحب الذوق ,
أحبذ تأجيل ذلك ريثما ننهي الامتحان ...
شكرا لك .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
تابعت النقاش المتأدب من الأخ الفاضل محمد عبد القادر
وكذلك تعلمت أصولا في التدريب وصبر المعلم وحرصه وأساليبه البارعة
من أستاذنا الحبيب وشاعرنا الناقد الكبير أحمد رامي
فلكليهما التقدير والمحبة
حسنًا أستاذى الدكتور أحمد ؛ و ليكن كما ترغب
فى إنتظاركم
وَ مَا فِى الدَّهْرِ خَيْرٌ مِنْ حَيَاةٍ = يَكونُ قِوَامُهَا رَوْحَ الشَّبَابِ
عذرًا على التأخير لظروف الدراسة
أبدأ إن شاء الله
قصيدة تفعيلة
وَلَدِى
حَنَانَيكْ
لَاْ تَبْتَئِسْ مِنْ حَاجَتِى دَوْمًا إِلَيكْ
وَ اعْذُرْ هَوَانِى ،، فَالمَشِيْبُ أَحَالَنِى
كَهْلاً ضَعِيْفًا
أَثْقَلَتْهُ شَدَائِدٌ حَتَّى هَلَكْ
وَ ارْءَفْ بِقَلْبٍ
طَالَمَا شَقَّ الصِّعَابَ مُغَامِرًا
فَتَزِيْحُ عَنْهُ سَعَادَةٌ فِىْ نَاظِرَيكْ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
أسف للتأخير
جزاكم الله خيرًا على التصحيح
سأحاول فى حنانيك إن شاء الله
و سعادة هى فاعل تزيح بالفعل
للحق ؛ أعيتنى ( حنانيك )
فامنن علينا باقتراح أستاذى الحبيب
ولدي !
حنانيكَ انتظرْ
لا تنزعج من حاجتي دوما إليك
.................................................
جميل
شكرًا للتصحيح أستاذى الحبيب
إليك ما يلى من المحاولة
الآنَ .. أَضْحَى القَلْبُ يَبْحَثُ
عَنْ بَرَاءَةِ نَظْرَةٍ
كَانَتْ لَدَيكْ
مَهْلاً بُنَىّْ
سَأَمُوْتُ يَوْمًا كَى أُوَارِىَ حَاجَتِى
وَ سَأَدْفِنُ الوَهْنَ السَّقِيْمَ بِدَاخِلِى
لِأُرِيْحَ حَتْمًا كَاهِلَيكْ