نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
قصيدة كريم ندية
نبيلة المعنى
ولكن هنا
والجُرحُ مِنْ فقدِ الأَحبَّةِ يَنْدَمِي
ما معنى (يندمي ) التبست علي
وهنا
وَلِدِينِهِ لَعَضَضْتُ كَفَّ المَنْدَمِي
هل تقصد (المندم)
قصيدة قوية نبيلة الغاية
خالص التقدير
وهنا
ولمثلك يلين الحرف ويغرق في
ايمانيات وان كان النص رومنسيا
لله انت ما اجملك ومعانيك
سبحان من وهبك
مودتي
أخي الحبيب سليمان
رغم قدم نشر القصيدة إلا أنها هزتني , بلغتها و معانيها ,
اعتراها بعض هنات لكن لا بأس بها ..
لكن استوقفني تعدي الفعل زوري بحرف اللام هنا :
يا شمسُ زوري للدِّيارِ وسَلِّمي
زوري : لا يتعدى بحرف جر بل يتعدى بنفسه .
لك محبتي و تقديري .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
هنا تكلمت دار عبلة بالجواء وانطلقت المشاعر تلقي التحية والمحبة باحترام وابتسام.
قصيدة غزلية جميلة شابها بعض هنات متفرقة يحسن تنقيحها.
تقديري